أصوات

الرقابة
«أحمد بوخالد» يعلق على تقرير «أجانب يبيعون الأسهم على المكشوف»:
كثيراً ما سمعنا عن البيع على المكشوف ولم يتخذ أي قرار فيه، إلا أنه غير مسموح، و نحن كمستثمرين لا نلوم هؤلاء الناس على ما يقومون به بهذا النوع من البيع، ولكن أين الرقابة وإدارة السوق من هذا النوع من البيع؟ ومن هؤلاء المتلاعبين في أسواقنا؟ لماذا لا يتم فضحهم وفضح الوسيط الذي يقوم بالتعاون معهم على حساب الآخرين؟ والمعلوم أن مثل هذه العمليات لا تسمح بـها إدارة السـوق، وهــذا يعطـينا مؤشـراً إلى أن هؤلاء الـناس وأيـضاً الوسيـط لا يبـالون بأحـكام وشـروط السوق.

اختيار
«قارئة» تعلق على شكوى «طـــلاب مـــدارس خاصــة في الشـــارقة يطالبـون بـ«الكتب الناقصة»»:
أخي أبو عمر، أعتقد أن الموضوع يخص نقص الكتب، والمشكلة التى تواجهها المدارس الخاصة بتأخير تسلم الكتب من المطابع، خصوصاً منطقة الشارقة، وليس بيد المدارس الخاصة أية صلاحية فى تسلم الكتب فى الوقت المحدد، إذا كانت المطبعة المسؤولة لا تسلمها، بحجة أن الوزارة لم توافق على الطباعة، وهذا الكلام غير صحيح. أما بخصوص أقساط المدارس الخاصة والربح، فهذا موضوع آخر، وأعتقد أن المدرسة التى تحترم نفسها تقوم بمهامها على أكمل وجه، والمشكلة أن بعض أولياء الأمور لا يكون اختيارهم موفقاً لمدارس أبنائهم.

بورصات
«حريّة» تعلق علي تقرير «ربط زيادة رسوم الدراسة برواتب معلمي «الخاصة»»:
حسب رأيي، أنه من حيث المبدأ يجب منع زيادة رسوم المدارس الخاصة، ووقف هذه المنهجية السنوية، وبالذّات للمدارس الحديثة، التي تم افتتاحها خلال السنوات الخمس الماضية، حيث إن هذه المدارس قد بلغت الذروة في المغالاة برسومها وأسعار كتبها، مقارنة بما تقدمه. فهل أصبح التعليم في هذا البلد يقدم على طبق من ذهب، يرتفع سعره بحسب البورصات؟ فلا أجد في هذه المدارس ما يميزها سوى برك السباحة الأولمبية، والمسارح العالمية، ولكن نوعية التعليم كما هي، إلاّ إذا نظرنا إلى الأساتذة العباقرة الذين نستوردهم من أوروبا وأميركا .

الحق
«الطبيب» يعلق على خبر «ضبط حشيش بالمكسرات في مطار الشارقة»:
إن دل هذا فإنما يدل على أن شباب الإمارات ورجالها عيون ساهرة على الأمن والأمان.. أسال الله العظيم أن يبارك في شباب هذا البلد، الذين يحافظون على الأمن. ولكن أتساءل: لماذا لم تذكر جنسية المتهم؛ لأنه من الضروري معرفة هولاء المستهترين بأمن بلادنا، وقد عهدناكم دوماً في «الإمارات اليوم» لا تخافون في الحق لومة لائم.

 

aswat@emaratalyoum.com

تويتر