أصوات

قصف

«أماني» معلقة على خبر «الاحتلال يقصف مدرسة بقذائف فوسفورية»:
إسرائيل تستخدم أسلحة محرمة دولياً، وتقصف مدارس تابعة للأمم المتحدة، وتقتل المدنيين العزل، لقد بلغ السيل الزبى، إنها حرب إبادة جماعية، لكن إلى متى؟ حسبي الله ونعم الوكيل.


أوباما

«مجهول» معلقاً على خبر «أوباما لديه رائحة بوش الكريهة نفسها»:
ما يخفى عن كثيرين أن الرئيس الأميركي أياً كان، فإن القرار ليس في يده؛ لأن القرار كله في أيدي اللوبي الصهيوني الذي له أكثرية في «الكونغرس»، كنت متوقعاً أن أوباما يمكن أن يكون أحسن من سلفه بوش، لكنني تفاجأت يوم عرفت أنه عيّن صهيونياً متشدداً في الحكم، والله يستر.


أسعار

«محمد» معلقاً على تقرير «مورّدون يرفعون الأسعار»:
لإجبار هؤلاء التجار الذين تملّكهم الجشع دون من أي مبرر، الآن بعد أن قامت الدولة بتخفيض قيمة أسعار الديزل بفرق كبير عما كانت عليه، وكذلك انخفاض أسعار سلع عدة في بلد المنشأ، ما يجعل أي زيادة في الأسعار غير مبررة، وأقترح أن تقوم وزارة الاقتصاد بتوقيع عقوبات صارمة على المخالفين، أولها إصدار تحذير بإغلاق المنشأة أو منفذ التوزيع لكي تضغط بدورها على المستوردين، وذلك سيدفعها الى عدم عرض بضائعهم على الرفوف، وإذا لم يتم تنفيذ لفت النظر تقوم وزارة الاقتصاد بإغلاق المنشأة لفترة من 24 ساعة الى 72 ساعة، أو حسب ما تراه الوزارة مناسباً.


عقاب

«أم إبراهيم» معلقة على «رفع الأسعار 20٪»:

«من أمن العقاب أساء الأدب»، هذه المقولة تنطبق على بعض التجار لعلمهم التام بأنه لا يوجد عقاب، بل مجرد تهديدات ومن ثم هدوء تام، ما جعل مثل هؤلاء يواصلون التمادي وعدم الشعور بالمسؤولية والرحمة، ولابد من عقاب رادع كمنع المحال التجارية من التعامل مع هؤلاء الموردين وفرض غرامات كبيرة على من يكسر هذا المنع.


إقامة

«أبو ليث» معلقاً على خبر «إحالة 12 مخالفاً للإقامة إلى القضاء»:
عندي امرأة روسية قدمت على كفالة شركتي بتأشيرة سياحة، وهي مخالفة لقانون الإقامة منذ ستة أشهر، وأعرف مكانها وسكنها، وقد أبلغت عنها شرطة وجوازات عجمان، لكن لم يحركوا ساكناً حتى الآن، فأين هي مسؤولية الجهات المعنية؟


سيارات

«ابو مجيد» معلقا على خبر «3241 سيارة مطلوبة للبنوك»:
المشكلة تتمثل في عدم وجود ضوابط للتمويل حسب الراتب الشهري ومستوى معيشة المقترض ووظيفته، فالمصارف فتحت ذراعيها لكل الفئات ولم تنظر من خلفها الى وظيفة هذا الشخص والى الشركة التي يعمل فيها، فكان همها الاول والاوحد هو الربح المادي فقط، وهذا ادى ايضا الى زيادة اعداد المركبات في الشوارع بشكل كبير واحدثت ازمات مرورية كلفت الدولة المليارات من الدراهم انفقت على توسعة الشوارع والجسور، اي بمعنى اوضح: ما استفاد منه المصرف انفقته الدولة.

aswat@emaratalyoum.com

تويتر