مع الاحترام

 

* «توجد أعداد هائلة من وثائق ومحفوظات تعبر عن جزء كبير من ذاكرة البلاد، وتؤرخ للحقب التاريخية الثلاث التي مرت بها منذ مرحلة الوجود البرتغالي ثم الهولندي ثم الإنجليزي، لكنها مهملة وتأكلها الفئران في مستودعات غير مجهزة في منطقة المصفح في أبوظبي، والقصيص في دبي، بسبب عدم وجود آليات لحفظها.»
 
مدير مركز الوثائق والبحوث في أبوظبي 
عبدالله عبدالكريم الريّس
 
* الإمارات أمانة في أعناقنا، وتاريخها لا يقدر بثمن، ولابد أن نتعامل معه بما يمليه علينا واجبنا الوطني، من أجل الأجيال الواعدة، التي يجب أن تتعلم من كفاح الآباء والأجداد، ولذا نحن تواقون إلى أن نجد إصراراً لا يهدأ من الجهات المعنية في الدولة، والإعلان عن استراتيجية للحفاظ على تاريخها، ويقيني أن هذا الهدف طموح، لكنه ليس صعب التنفيذ، حتى نصون ذاكرة البلاد ونحميها من الضياع.

مراقب 
تويتر