«خطّة» من أجل حملٍ آمن وبلا مفاجآت

يلجأ العديد من النساء إلى التخطيط لعملية الحمل مسبقاً، ويعد هذا الإجراء من الخطوات الصحيحة التي علينا استيعابها والاعتماد عليها.

وكلما كانت رعاية المرأة لجسمها عالية التركيز كانت احتمالات أن يكون الحمل صحياً وآمناً أكثر من غيرها.

وتقع المسؤولية في المرتبة الأولى على عاتقها لتجعل الرحم صحياً ونظيفاً كي يتشكل، بإذن الله، جنين صحياً ومعافى.

ومن الأولويات التي يجب أن تضعها المرأة نصب عينها الأنظمة الغذائية التي عليها الاسترشاد بها والمتابعة مع الأخصائيين الصحيين وطبيبها المعتمد، كي تتمتع برحم خال من الشوائب وبجدار رحمي قوي.

وبغض النظر عن المشكلات التي ترافق الحمل في الأشهر الأولى، إلا أن اعتماد وسيلة التخطيط المسبق للحمل هي أفضل خيار، ولكن معظم المشكلات التي تحدث أثناء الحمل تكون نتيجة تغييرات هرمونية في الجسم، ونقص التغذية، أو نتيجة التغيير في وزن الجسم نتيجة الزيادة المفاجئة في الجسم.

للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.

تويتر