دخلت الأسواق ضمن إنتاج تجاري قياسي أو عُدّلت وفقاً لرغبات شخصية

أطول وأضخم 10 مركبات فــي تاريخ صناعة السيارات

يزخر عالم صناعة السيارات، منذ إنتاج السيارة الأولى في تاريخ البشرية في عام 1769، وحتى يومنا الحالي، بابتكارات عدة، أسست لثورة في عالم صناعة المحركات عموماً، وظهور أجيال من المركبات التجارية وتلك المخصصة للاستخدام الشخصي، مروراً بتاريخ طويل من علامات تجارية فرضت نفسها بقوة، وحازت مبيعات عالمية ضخمة، وانتهاءً بشريحة من عمالقة صناعة السيارات، حرصت على التفرد في صناعة فئات تحقق لها الريادة على صعيد «المركبة الأطول»، و«المركبة الأضخم» عالمياً.

وجاءت السيارة الأولى فرنسية الصنع، من تصميم المهندس نيكولاس كوغتوت، بوزن إجمالي جاوز ثلاثة أطنان، وبطول يبلغ 7.3 أمتار، وارتفاع 2.2 متر، في ما سجلت سرعة قصوى بلغت 3.3 كيلومترات/ساعة. وسرعان ما توالت الابتكارات في عالم صناعة المركبات، ليسجل عام 1885 إنتاج أول محرك وقود احتراقي، الذي يعد حجر الأساس في ثورة صناعة السيارات، في شتى فئاتها وطرزها. وحرص صانعو السيارات في المئوية الأخيرة على إنتاج مركبات ترضي جميع أذواق ورغبات المتعاملين.

وترصد «الإمارات اليوم»، في عددها اليوم، السيارات الـ10 المصنفة ضمن فئتي «الأطول» و«الأضخم»، وهي مركبات تحمل أسماء علامات تجارية عملاقة ضمن إنتاج تجاري قياسي، أو تلك التي تم تعديلها وصناعتها وفقاً لرغبات شخصية.

للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.

تويتر