محمد بن راشد ومحمد بن زايد يكرِّمان جهات وشخصيات فعالة في «عام الخير»

صورة

كرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، يرافقه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، عدداً من الجهات والشخصيات الفعالة في «عام الخير»، وهم:

شهداء الخير والإنسانية

شهداء الخير والإنسانية الذين قضوا نحبهم في التفجير الإرهابي بقندهار، أثناء تأديتهم واجبهم الإنساني بتنفيذ المشروعات الإنسانية والتعليمية والتنموية في أفغانستان، وهم: غدير جمعة محمد الكعبي ابن الشهيد جمعة محمد الكعبي، وعبدالله محمد البستكي ابن الشهيد محمد علي زينل البستكي، ومحمد عيسى عبيد الكعبي والد الشهيد عبدالله محمد عيسى الكعبي، وفاطمة خلفان المزروعي أرملة الشهيد أحمد راشد سالم علي المزروعي، وعبدالرحمن أحمد الطنيجي والد الشهيد أحمد عبدالرحمن الطنيجي، وعبدالله سلطان عبدالله الحمادي شقيق الشهيد عبدالحميد سلطان عبدالله الحمادي.

«خليفة الإنسانية»

نفذت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية مشروعات داخل الدولة وخارجها، مثل دعم الطلبة في جامعتي الإمارات وزايد وكليات التقنية العليا، وتخفيف أعباء العلاج عن مئات المرضى داخل الدولة، بالإضافة إلى مساعدة آلاف اللاجئين، وتسلم التكريم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، رئيس المؤسسة.

جمعة الماجد

مؤسس المدارس الأهلية الخيرية جمعة الماجد، والتي توفر التعليم للمحتاجين من المقيمين في الدولة، حيث تتكفل المدرسة بمبالغ نقدية للحالات الإنسانية مثل الأيتام.

عائشة سعيد حارب

عائشة سعيد حارب مؤسس أول متجر إلكتروني في المنطقة يركز على دعم العمل الخيري، وهو متجر الضمادة الاجتماعية، الذي يمول الحملات الاجتماعية والخيرية إلكترونياً، من خلال تسويق المنتجات المبتكرة.

محمد إبراهيم عبيدالله

المتبرع لتأسيس أول مستشفى تخصصي لكبار السن وأمراض الشيخوخة، وهو مستشفى عبيدالله في رأس الخيمة، والذي أسسه عام 2009، بعيداً عن مفهوم «دار المسنين» وخدماتها المحدودة، وصولاً إلى إعادة التأهيل الصحي والنفسي والبدني.

«العالمية للخدمات الإنسانية»

المدينة العالمية للخدمات الإنسانية أكبر مستودع في شبكة مستودعات الأمم المتحدة للاستجابة للحالات الإنسانية، والتي نجحت في رفع مستوى وسرعة الاستجابة، وتوجيه المعونات العاجلة للمناطق المتضررة جراء الكوارث والأزمات في مختلف أنحاء العالم. تسلم التكريم عضو مجلس إدارة المدينة، عبدالله الشيباني.

فتحية قاسم النظاري

أول متطوعة في الهلال الأحمر الإماراتي، لها العديد من الأنشطة في العمل الإنساني، وتواصل عملها في المجال التطوعي لتسجل حتى عام 2016 ما يقارب 32 ألف ساعة موثقة.

الراحل الشيخ سالم بن حم العامري

الراحل الشيخ سالم بن حم العامري، وابنه مسلم بن سالم بن حم العامري، يكمل الابن مسيرة الأب الراحل، الذي رافق منذ صباه المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وله مسيرة حافلة بالعطاء في عمل الخير ومساعدة الأسر والأفراد، أما الابن فقد تنوعت أنشطته الإنسانية لتشمل البرامج العلمية والثقافية وتقديم المساعدات المالية والعينية للمحتاجين.

سونيا الهاشمي

مؤسس أول جمعية معنية بذوي متلازمة داون، وهي جمعية الإمارات لذوي متلازمة داون، والتي أسستها بعد أن رزقت بمولودها الأول من ذوي «متلازمة داون»، ما اضطرها إلى ترك العمل للاهتمام به، ففكرت في إنشاء جمعية متخصصة في رعاية هذه الحالات.

«الهلال الأحمر»

أطلقت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي مبادرات وبرامج لمساعدة المحتاجين من مختلف الفئات داخل الدولة وخارجها، تسلم التكريم الأمين العام للهيئة الدكتور محمد عتيق الفلاحي.

سعيد محمد الرقباني

رئيس جمعية الفجيرة الخيرية، والذي ترأسها منذ تأسيسها وحتى الآن، كعمل تطوعي رافق مسار حياته، وله إسهامات خيرية وإنسانية متعددة.

مؤسس أول مدرسة أهلية

الراحل الشيخ أحمد بن دلموك، مؤسس أول مدرسة أهلية شبه نظامية، منذ أكثر من 100 عام، وهي المدرسة الأحمدية في دبي، التي أسسها عام 1912، بهدف نشر العلم في مجتمعه.

فاطمة علي إبراهيم

أكبر متطوعة، تبلغ من العمر 82 عاماً، تقضي وقتها بين أفراد عائلتها وأحفادها في الشارقة، بالإضافة إلى العمل التطوعي، فهي منضمة إلى رابطة فخر الوطن التطوعية.

حسين عبدالرحمن خانصاحب

ناشط في مجال بناء المساكن للأسر المواطنة المحتاجة، بالإضافة إلى مساعدة الأسر ذات الدخل المحدود، مع التركيز على طلبة المدارس والجامعات.

فوزية الجنيبي وعائلتها

عائلة تشارك في خدمة المجتمع، ومن خلال مشروع الرفقة الطيبة الذي أسسته فوزية عام 1995، مع 20 فرداً من عائلتها، لتقديم الملابس للأسر المحتاجة، ليتسع لاحقاً ويشمل المستلزمات الرمضانية والمدرسية.

الراحلة أميرة بن كرم

كانت نموذجاً للمواطنة الصالحة والسخية بعطائها، ولاتزال مبادراتها تشهد لها في مختلف المجالات، خصوصاً مساعدة المرضى والمحتاجين. تسلمت التكريم شقيقتها ريم بن كرم.

عائلة البدواوي

أقدم وقف خيري للنخيل في مدينة حتا، وهو وقف يعود لوصية عمرها 125 عاماً، وتنص على وقف مجموعة من أشجار النخيل لمسجد، بحيث يستفاد من بيع ثمره في النفقة على المسجد، تسلم الميدالية عبدالله خلفان البدواوي.

سلطان راشد الظاهري

كرس حياته للعطاء، وقدم دعماً لطلبة العلم، حيث خصص وقفاً لإنشاء كرسي أكاديمي في التمويل الإسلامي، بالإضافة إلى تبرعه لبرنامج القادة الشباب في معهد مصدر، تسلم التكريم ابنه سعيد سلطان الظاهري.

فاطمة الجاسم

صاحبة أول مبادرة مجتمعية، للتوعية بالتعامل مع أصحاب الهمم، تعمل على تقديم ورش مجانية في إمارات الدولة بشكل تطوعي، لنشر ثقافة التعامل مع أصحاب الهمم، والتعريف بأهم القضايا والتحديات التي يواجهونها.

الراحل عبدالسلام رفيع

المتبرع لتأسيس أول مركز تخصصي لأمراض السكري والغدد الصماء، وهو مركز السلام في مستشفى البراحة، والذي تبرع لتأسيسه عام 1998، ليقدم خدماته لآلاف المرضى سنوياً، كما تبرع عام 2012 بمبلغ 38 مليون درهم، لإنشاء مجمع للعيادات في مستشفى راشد بدبي، تسلم الميدالية ابنه محمد عبدالسلام رفيع.

محاكم دبي

أول مشروع تطوعي للمحامين لتقديم الاستشارات المجانية، وبمشاركة محامين يتطوعون لهذه الغاية، لتنجح المبادرة في تقديم الخدمة المجانية إلى 1000 متعامل، تسلم التكريم مدير عام محاكم دبي طارش عيد المنصوري.

الراحل سلطان العويس

المتبرع لتأسيس أول مستشفى عام، وهو مستشفى البراحة الذي تم تأسيسه عام 1988. يعتبر من القليلين الذين أدركوا المسؤولية الاجتماعية لرجال الأعمال، ليرصد مبكرا الأموال للعديد من الأعمال الخيرية. تسلم الميدالية علي بن حميد العويس.

سمية عبدالسلام الزرعوني

أول متطوعة من أصحاب الهمم، لم تمنعها إعاقتها من أن تكون متطوعة بصورة فعالة في مجال الخير، خصوصاً التي تستهدف الأيتام وأصحاب الهمم وكبار السن والأسر المتعففة. وشاركت أيضاً في حملة سقيا الإمارات.

مؤسسة «اتصالات»

أسهمت في مبادرات عام الخير، عبر فعالياتها في المسؤولية الاجتماعية، بالإضافة إلى الشراكة مع عدد من الجهات في إطلاق عدد من المبادرات. تسلم التكريم المهندس سلطان اليبهوني الظاهري، مدير عام «اتصالات».

الراحل عبدالجليل الفهيم

كان العمل الخيري من أبجديات منهج الراحل، ليأتي أولاده ويسيروا على هذا الدرب، ويقومون بعد رحيله بإنشاء وقف عبدالجليل الفهيم، بعد تنازلهم عن 360 مليون درهم من حصصهم. تسلم الميدالية ابنه محمد عبدالجليل الفهيم.

منذر المزكي

إعلامي استخدم وسائل التواصل الاجتماعي لإبراز الحالات الإنسانية وحلها، وساعد العديد من الحالات الإنسانية، ونقل صوتها إلى صناع القرار وأصحاب الأيادي البيضاء.

سعيد ومحمد جمعة النابودة

المتبرعان لتأسيس أول مركز صحي، هو مركز وزارة الصحة في ضدنا بالفجيرة، يعدان من رجال الأعمال البارزين في الدولة، وعرف عنهما إسهاماتهما الكبيرة في مجال الخير. تسلم الميدالية محمد جمعة النابودة.

العقيد ركن طبيب عائشة الظاهري

أول امرأة تقود فرق إغاثة نسائية، فهي قائد الإخلاء الطبي بمستشفى زايد العسكري، وشاركت في مهمات رسمية إغاثية عدة خارج الدولة، مثل كوسوفو وأفغانستان وإريتريا، وأخيراً اليمن.

مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية

أول مؤسسة خيرية لذوي الإعاقة، تم تأسيسها عام 1979، لتكون أول من يقدم خدمة تخصصية لحالات الإعاقة في الدولة، وتم عام 1981 اعتمادها كمؤسسة أهلية، تقدم خدمات لذوي الإعاقة. تسلم الميدالية الشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي، المدير العام لدائرة الحكومة الإلكترونية في الشارقة.

الراحل علي بن سلوم

أسس أول مجمع عيادات، تقدم خدماتها إلى آلاف المرضى في تخصصات بالأذن والأنف والحنجرة والعيون وطب الأطفال، تسلم الميدالية ابنه سعيد بن علي بن سلوم.

بدرية حسن محمد الجابر

أول معلمة صماء للطلاب الصم، تعاني إعاقة سمعية، وتعمل في قسم الصم بمركز دبي لأصحاب الهمم منذ 11 عاماً، وهي رئيسة قسم السيدات الصم في نادي دبي لأصحاب الهمم. يعود الفضل إليها في ابتكار أبجدية رقمية للصم على الهاتف المتحرك، يستخدمها أقرانها في دول الخليج، وصممت أول موقع إلكتروني للصم والبكم.

الراحل محمد القاز

امتدت يداه لإغاثة الفقراء والمحتاجين، وهو من أوائل أهل الخير الذين أسسوا الجمعيات الخيرية، لمساعدة المحتاجين، تسلم التكريم ابنه سعيد محمد القاز.

سيف المنصوري

أكبر متطوع يبلغ من العمر أكثر من 80 سنة، له إسهامات في الأنشطة التطوعية، ولم يمنعه عمره من أن يكون واحداً من النشطاء في الحملات والمبادرات الإنسانية.

عبدالله أحمد الغرير

مؤسس أكبر وقف لدعم التعليم، وهو مؤسسة عبدالله الغرير للتعليم، التي تهدف إلى توفير فرص الحصول على التعليم الجامعي للمتفوقين من العائلات المحدودة الدخل في الإمارات والعالم العربي. تسلم الميدالية عبدالعزيز عبدالله الغرير.

«دبي العطاء»

أطلقت ثمانية برامج تعليمية في ثماني دول، تشمل بناء المدارس والتطوير المهني للمعلمين وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال اللاجئين. تسلم التكريم الرئيس التنفيذي لـ«دبي العطاء»، طارق القرق.

بدور سعيد الرقباني

مؤسس أول مركز تخصصي لتعليم وتأهيل الأطفال المصابين بالصمم، وهو مركز «كلماتي»، الذي أسسته رغبة منها في إيجاد وسيلة ناجحة لعلاج صمم ابنتها (نورة)، ليتحول المركز إلى مشروع خدمة مجتمعية.

تويتر