برئاسة شمّا المزروعي

13 عضواً في مجلس الإمارات للشباب

صورة

■ ميرة هشام المهيري

(23 سنة)

تعمل ميرة مفتشة في الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، وقد تحصلت على خبرات علمية متعددة، إذ عملت في جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا والبحوث مساعد أستاذ لمادة تصميم الآلة، ومساعد في مختبر مادة البحث المستقل، وتدربت في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية، التي تعد من أفضل المؤسسات العالمية المتخصصة في هذا المجال.

وتتميز ميرة بنشاطاتها التطوعية المكثفة، ومنها مشاركتها في تنظيم جناح الدولة في «إكسبو ميلان». كما تشغل منصب سفيرة الإمارات للشباب في ألمانيا، وهي تجيد اللغتين الألمانية والإنجليزية، بجانب اللغة العربية، وتهوى التصوير.

■ مريم سليم البستكي

(23 سنة)

تعمل مريم في مؤسسة محمد بن راشد للفضاء، بقطاع الخدمات اللوجيستية. وتقوم مريم حالياً باستكمال دراستها العليا في جامعة دبي في تخصص إدارة الأعمال الدولية والتسويق. وقد تخرجت بامتياز لدى إنهائها دراسة البكالوريوس في تخصص إدارة التوريدات والخدمات اللوجيستية في الجامعة نفسها، حيث حققت معدل 3.90.

اكتسبت مريم أولى خبراتها العملية في بيئات أتاحت لها أن تشهد الدور العالمي والحيوي الذي يلعبه اقتصاد الدولة، مثل «موانئ دبي العالمية»، و«طيران الإمارات».

وتميل مريم للإسهام في الأعمال التطوعية، خصوصاً فيما يتعلق بالمجال البيئي. كما تتميز باهتمامها بمجالات العولمة الاقتصادية، والتواصل الثقافي والإنساني بين الشعوب.

■ فاطمة محمد الجوكر

(23 سنة)

تعمل فاطمة باحثة قانونية في هيئة كهرباء ومياه دبي، وتمتلك سجلاً علمياً متميزاً في دراسة القانون، حيث حققت المركز الأول على كلية القانون وجامعة الشارقة بمعدل 4، وقد كرّمها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة، إثر فوزها بالمركز الأول كأفضل مترافع قانوني أمام القضاء على مستوى الشرق الأوسط.

وتتصف فاطمة بمواهبها القيادية، إذ كانت أمين عام مجلس الطالبات في جامعة الشارقة، وشاركت في عدد من النشاطات العلمية الدولية، مثل «مسابقة المحاكم الصورية في القانون الدولي».

■ ميرة فيصل المرزوقي

(21 سنة)

لم تكتف ميرة بتحقيق المركز الأول بمعدل 3.8 على دفعتها في جامعة السوربون-أبوظبي، حيث درست القانون، بل امتد تفوقها إلى تعلم واتقان اللغات، فهي تجيد التواصل بثماني لغات، فإلى جانب العربية تتقن الإنجليزية والفرنسية بطلاقة، كما تجيد التحدث والتفاهم باللغة الإسبانية، واللاتينية، والبرتغالية، واليونانية والرومانية. وتذكر ميرة أنها شغوفة بالكتابة، خصوصاً في القضايا الاجتماعية.

وقد حققت الميدالية الذهبية في مسابقة البيانو في المعهد الفرنسي.

■ شروق علي الظنحاني

(21 سنة)

تتميز سيرة شروق بتنوعها وغناها بالتجارب المختلفة، حيث تدرس حالياً الهندسة الإلكترونية والكهربائية في جامعة خليفة.

وشاركت في عدد كبير من الفعاليات والملتقيات الدولية، مثل «المسابقة العالمية لتصميم وبناء والتحليق بالطائرات بدون طيار في أميركا»، كما كانت متطوعة في القمّة العالمية للحكومات لعام 2016.

وتعمل حالياً على تسجيل حلقات لبرنامج تلفزيوني يناقش الموضوعات المتعلقة بالشباب وقضاياهم. كما أنها عضو في رابطة سفراء الوطن، بالتعاون مع الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة، وهي رئيسة نادي الضاد للاهتمام باللغة العربية في جامعة خليفة.

واختيرت شروق ضمن الـ10 المنتسبين لفريق برنامج التبادل الشبابي بين الإمارات وكوريا الجنوبية.

■ دبي عبدالله بالهول

(22 سنة)

تكمل دبي دراستها في مجال العلوم السياسية في جامعة نيويورك أبوظبي. وقد تعرف المجتمع الإماراتي إلى دبي بالهول بوصفها أصغر روائية محلية تكتب في مجال الخيال العلمي، إذ نالت روايتها «غالاغوليا» استسحان وإعجاب الجمهور. وحازت دبي جائزة تقديرية من «مهرجان الخليج السينمائي» كأصغر مخرجة أفلام في 2008 بإخراج فيلم قصير تحت عنوان «علي وميرا».

وعملت متدربةً في عدد من الجهات، منها سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة بواشنطن، وتتقن اللغتين الفرنسية والإنجليزية، بجانب اللغة العربية.

■ كلثم يوسف آل علي

(23 سنة)

تعمل كلثم مهندسة تحليل السلامة في مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وجمعت بين تفوقها في الدراسة العلمية الدقيقة وحب الثقافة والأدب، حيث درست الهندسة الميكانيكية والهندسة النووية في جامعة خليفة، وتخرجت بعد تحقيق معدل 3.95، وتدربت كلثم في المختبر الأوروربي للفيزياء النووية (CERN)، الذي يعد من أفضل المؤسسات العالمية في هذا المجال.

وهي تعشق كتابة القصص القصيرة والمسرح والشعر، وقد مثلت الدولة ضمن برنامج سفراء شباب الإمارات لمدة عامين 2013 و2014. وهي مولعة بالعمل التطوعي، حيث تطوعت في انتخابات المجلس الوطني الاتحادي. ولديها شغف كبير بالاطلاع والتعرف إلى الثقافات الأخرى، وبالذات الآسيوية، حيث تجيد التحدث والتواصل بطلاقة باللغات الصينية واليابانية والإنجليزية، بجانب اللغة العربية.

■ محمد إبراهيم الهاجري

(22 سنة)

لا يخفي محمد حبه واهتمامه بكل ما يتعلق بالعلوم التطبيقية والرياضيات، وهو ما دفعه لتحقيق المركز الأول على جامعة خليفة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف في تخصص الهندسة الكهربائية، بعد حصوله على معدل 3.99، كما أنه يشارك باستمرار في تقديم مجموعة من البحوث العلمية التي تنشر في العديد من المجلات الأكاديمية المعروفة. وقد حقق محمد الهاجري المركز الثالث في مسابقة جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان. وتم ترشيحه دولياً للحصول على واحدة من أفضل المنح الدراسية في مجال الهندسة الكهربائية، والتي تمنح سنوياً لستة أشخاص فقط على مستوى العالم.

■ علي إبراهيم النعيمي

(25 سنة)

يعمل علي مشغل مفاعل نووي في مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وقد تخصص في الهندسة النووية والهندسة التخصصية في جامعة بنسلفانيا الأميركية، حيث حقق معدل 3.81، وقد صقل علي معرفته في مجال الطاقة النووية، عبر سفره المستمر للتدرب والتعرف إلى أحدث التطورات في هذا المجال.

وعلى الرغم تفوقه في المجال العلمي، إلا أن هذا لم يغط على شغفه الرياضي، حيث أنه لاعب كرة قدم سابق في فريق نادي الوحدة الإماراتي الرياضي.

■ محمد عبدالله الكندي

(24 سنة)

يعمل محمد مهندساً في هيئة كهرباء ومياه أبوظبي، وذلك بعد تخرجه في الجامعة الأميركية بالشارقة، ولدى محمد الكندي نشاطات متنوعة، حيث إنه شغوف بالقراءة، ويتابع باستمرار إصدارات دور النشر المحلية والعالمية، ويقدر محمد قيمة وأثر خدمة الناس والتواصل معهم بشكل فعّال وعملي، وهو ما اكتسبه أثناء نشأته في منطقة الحيل بإمارة الفجيرة، إضافة إلى تجربته الحالية كمنتسب في الخدمة الوطنية، حيث أنه يفتخر بقيادته لفصيلٍ كامل من منتسبي الخدمة الوطنية، كما أنه مشارك في فعاليات تطوعية عدة، محلياً وخارجياً.

■ سعيد محمد النظري

(25 سنة)

يعمل سعيد النظري مدير مشروعات في المكتب التنفيذي، وقد درس سعيد إدارة الأعمال والموارد البشرية في كلية التقنية العليا بدبي، حيث حقق الامتياز مع مرتبة الشرف. كما أنجز دراسات عليا في السياسات الخارجية والقيادة بجامعة أبوظبي نيويورك.

ويشغل سعيد منصب رئيس منظمة السعادة العالمية في الإمارات، وهو أصغر عضو مجلس إدارة في نادي التواصل الاجتماعي العالمي، وتم اختياره كأصغر سفير عالمي مبتكر، كما أنه حاصل على العديد من الجوائز المحلية والعالمية، منها: جائزة التميز الأكاديمي، وجائزة طالب العام، وجائزة القائد العام في كليات التقنية العليا، وجائزة ريادة الأعمال.

■ محمد نجيب عيسى

(25 سنة)

محمد عضو في نادي دبي للمعاقين، وحاصل على المركز الأول في بطولة الشارقة لرياضة القوس والسهم، وحاصل على المركز الثاني في بطولة ناس لعام 2015، ورغم صغر سن محمد، إلا أنه مهتم وشغوف بوضع اللوائح والقوانين، وتقديم الأفكار التي من شأنها أن تعمل على تطوير مختلف القطاعات، بما يدعم احتياجات فئة ذوي الإعاقة.

■ محمد صغير الظاهري

(22 سنة)

يعمل محمد في جهاز أبوظبي للاستثمار، مساعد موارد بشرية. وقد درس محمد الهندسة المدنية في جامعة بنسلفانيا الأميركية، ويهدف محمد للحصول على شهادة «المحلل المالي المعتمد»، ويتميز الظاهري بمهاراته الاجتماعية والقيادية، حيث شغل موقع رئيس اتحاد الطلاب الدوليين في جامعة بنسلفانيا.

تويتر