سكيك

تسجيل

فحص قارئ مركبة في محطة الإمارات (شامل)، بالمحيصنة في دبي، وبعد الفحص تم إبلاغه بأن المحطة لا تسجل المركبات التي تحمل لوحات أبوظبي، علماً بأنه دفع مبلغ الفحص البالغ 120 درهماً، وتم إعلامه بمراجعة قرية التسجيل في إمارة الشارقة، وهناك جرى التأكيد له أن مركز التسجيل ﻻ يعتمد ورقة الفحص من إمارة دبي، لأنها ليست اتحادية، فاضطر إلى دفع مبلغ الفحص لتسجيل المركبة في الشارقة!

رسوم

لاتزال محال تجارية في الدولة، لاسيما بأسواق الذهب في أبوظبي والشارقة ودبي، تتقاضى رسوماً عند الدفع باستخدام بطاقات الائتمان، وغالباً ما يكون المستهلكون من السياح، ما يؤكد الحاجة إلى إلزام المحال التجارية كافة في الإمارات، بوضع لافتة تؤكد عدم وجود رسوم عند الدفع بالبطاقات الائتمانية، وأن ذلك مخالف للقانون، مع وجود رقم هاتف للشكاوى، خصوصاً أن إصرار بعض المتاجر على اقتطاع الرسوم يثير غرابة السياح، ولا يشجع على نمو تجارة التجزئة في الدولة!

كمبيوتر

اشترت قارئة كمبيوتر محمولاً بمبلغ 3000 درهم، وبعد أيام عدة وجدت فيه خللاً، وعند التواصل مع المحل بعد أسبوع لوجود الضمان، أفاد بأن هنالك ماء في الجهاز، واتهمت القارئة المنفذ بمسؤوليته عن ذلك، قائلة إنها «تسلمت الجهاز في صندوق مفتوح»، وبناء عليه فتحت دائرة التنمية الاقتصادية تحقيقاً في الشكوى.

غسالة

تلقت إدارة حماية المستهلك في دبي شكوى من قارئ، بعد قيامه بشراء غسالة صحون بمبلغ 1899 درهماً، واتفق مع المحل على القيام بتوصيلها وتركيبها بعدها بأربعة أيام، وقام المحل خلال الفترة المذكورة بتسليم الغسالة، لكن عمال التسليم رفضوا تركيبها!

سيارة

اشترى قارئ سيارة موديل 2012، من إحدى الوكالات المحلية بقيمة تصل إلى ربع مليون درهم، لكنه عندما توجه إلى الوكالة لطلب إحدى قطع الغيار، أفادت بأن القطعة غير متوافرة منذ ستة أشهر. فتوجه إلى دائرة التنمية الاقتصادية في دبي، لتقديم شكوى ضد الوكالة، متهما إياها بالمماطلة في توفير الخدمة، وسوء المعاملة من موظفي الوكالة.

sekeek@emaratalyoum.com

نعتذر عن عدم نشر ملاحظات القراء غير المرفق بها اسم ورقم هاتف المرسل.