استجابة

جهاز طبي لطفلة

تكفلت متبرعة بتوفير جهاز طبي لطفلة تعاني إعاقة حركية، كلفته 11 ألفاً و220 درهماً، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وإدارة مستشفى توام في العين، لتحويل مبلغ المساعدة لحساب المريضة في المستشفى، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، أخيراً، قصة معاناة والد الطفلة (أ.م)، لعدم قدرته على توفير ثمن الجهاز.

و(أ.م) يمني، يقيم في العين، لديه طفلة تعاني إعاقة حركية، وأكد له الأطباء في مستشفى توام، أنها تحتاج إلى جهاز طبي يساعدها على الحركة، لكن إمكاناته المالية لم تسمح بتوفير كلفته، كونه يعمل في جهة خاصة براتب يغطي بالكاد مصروفات الحياة.

جهاز لطفلة معاقة

سددت متبرعة كلفة جهاز طبي لطفلة تعاني إعاقة حركية، كلفته 15 ألفاً و939 درهماً. ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وإدارة مستشفى توام لتحويل مبلغ المساعدة لحساب المريضة. وكانت «الإمارات اليوم»، أخيراً، نشرت قصة معاناة والد الطفلة (م.م) لعدم استطاعته توفير ثمن الجهاز.

و(م.م) يقيم في العين، لديه طفلان بينهما طفلة تعاني إعاقة حركية، وتبين من فحص الأطباء في مستشفى توام، أنها تحتاج إلى جهاز طبي، لكنه لم يستطع توفير المبلغ، إذ يعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 2500 درهم، يذهب لمصروفات الحياة ومتطلباتها.

سداد فاتورة علاج «زهرة»

سدّدت متبرعة فاتورة عملية ولادة لـ«زهرة»، وقدرها 3209 دراهم، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة ومستشفى لطيفة لتحويل المبلغ لحساب المريضة.

وكانت «الإمارات اليوم»، نشرت في 14 من الشهر الجاري قصة معاناة المريضة لعدم قدرتها على سداد فاتورة المستشفى.

و«زهرة»، باكستانية، تقيم في دبي، كانت حاملاً، وخضعت في المستشفى لطلق اصطناعي أدى إلى ولادة مبكرة لمولودها، وبلغت الكلفة 3209 دراهم، ولم تستطع سداد المبلغ، إذ كان يعمل زوجها في إحدى الجهات الخاصة، وتم إنهاء خدماته، أخيراً.

متبرعة تتكفل بفاتورة «رنا»

سددت متبرعة كلفة علاج المريضة (رنا) في مستشفى لطيفة في دبي، البالغة 3203 دراهم، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وإدارة المستشفى لتحويل مبلغ المساعدة لحساب المريضة.

وكانت «الإمارات اليوم» نشرت في 14 من الشهر الجاري قصة معاناة المريضة، لعدم قدرتها على التكفل بالمبلغ.

و(رنا) تقيم في دبي، وكانت تعاني مشكلات صحية، وخضعت في المستشفى لعملية جراحية، ولم تستطع سداد كلفتها، إذ وضعت صورة جواز سفرها في المستشفى ضماناً لحين السداد، وزوجها يعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 3000 درهم، يذهب لمصروفات الحياة ومتطلباتها.