رسائل

وظيفة

أنا مواطنة (30 عاما)، لدي ثلاثة ابناء، حاصلة على مؤهل الثانوية العامة وشهادة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي (ICDL)، وأجيد اللغة الانجليزية إجادة تامة، وأبحث عن وظيفة منذ 10 سنوات، وطرقت العديد من أبواب الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة في العين، وزوجي هو المعيل الوحيد للأسرة ويعمل في إحدى الجهات الحكومية وراتبه بالكاد يغطي مصروفات الحياة ومتطلباتها، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على وظيفة، أستطيع من خلالها أن أوفر لنفسي وأسرتي متطلبات الحياة ومصروفاتها. (م.ع)

فاتورة الكهرباء

أنا مواطنة من دبي (49 عاماً)، مطلقة، لدي ثلاثة ابناء، أكبرهم عمره 21 عاماً، وأصغرهم 17 عاماً، ومصدر دخلي الوحيد 4400 درهم معونة احصل عليها من وزارة الشؤون الاجتماعية، و1000 درهم مساعدة من جمعية بيت الخير، ومشكلتي الحالية عدم قدرتي على سداد فاتورة الكهرباء المتراكمة منذ أشهر، إذ بلغت الفاتورة 18 ألف درهم، وظروفي لا تسمح لي بسداد هذا المبلغ، في ظل الظروف التي أمر بها أنا وابنائي، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على سداد فاتورة الكهرباء. (فاطمة)

عمل

أنا مواطنة من دبي (22 عاماً)، حاصلة على دبلوم عالٍ في الهندسة الالكترونية من كلية التقنية بالشارقة، وأجيد اللغة الانجليزية، كما حصلت على دورات عدة في الكمبيوتر، ومنذ سنتين أبحث عن وظيفة، وسبق لي التقديم على وظيفة في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة في دبي، دون جدوى، وظروفي لا تسمح لي بالمكوث في المنزل دون عمل، لذا اناشد المسؤولين في الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على وظيفة، أستطيع من خلالها أن أعيل نفسي وأسرتي. (و.ع)

المتأخرات الإيجارية

أنا مصري، أقيم في الفجيرة، لدي أربعة أبناء، مشكلتي عدم قدرتي على سداد الايجار والرسوم الدراسية، إذ يطالبني مالك الشقة بسداد 25 ألف درهم، كما أن إدارة المدرسة التي يدرس فيها ابنائي تطالبني بدفع الرسوم البالغة 7000 درهم، وظروفي المالية لا تسمح لي بتدبير هذه المبالغ في الوقت الراهن، كوني المعيل الوحيد لأسرتي، وأعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 6000 درهم، تكفي بالكاد مصروفات الحياة ومتطلباتها. (أبوأحمد)

وظيفة

أنا مواطنة من دبي (35 عاماً)، لدي طفلان، حاصلة على الثانوية العامة ودورات آخرى، وأبحث عن وظيفة منذ سنة ونصف السنة، وطرقت العديد من أبواب الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة، لكن لم أوفق في العثور على وظيفة، وظروف زوجي لا تسمح له بأن يتكفل بمتطلبات الحياة، في ظل المستلزمات المترتبة عليه، وأنا أبحث عن وظيفة لكي أساعده على أعباء الحياة المعيشية في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار، لذا اناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على وظيفة. (وداد)