ميليسا مكارثي تنجذب لأدوار المغامرة

في إطار أداء دور عميلة سرية، تعرضت ميليسا مكارثي لكدمات وضرب من أجل فيلم الحركة الجديد (سباي)، لكنها على استعداد لتحمل المزيد.

وقالت الممثلة الكوميدية، أول من أمس، في العرض الأول للفيلم بأوروبا في ميدان ليستر في لندن «الغريب أن الأمر أعجبي، وكأنني على استعداد لأداء دور آخر خلال دقيقة». وأضافت «أعجبني أداء الحركة.. أحببت التحدي». وتخوض محللة المخابرات المركزية الأميركية (سي.آي.إيه)، سوزان كوبر، التي تؤدي مكارثي دورها، مواقف مثيرة، ومطاردات بالسيارة، بعد تطوعها للذهاب متخفية لكشف تاجر سلاح. كما أن الدور ليس مغرياً كما كانت تتوقع، إذ يتطلب منها أن تتنكر في شخصية امرأة تحب القطط.

وعن فيلمها المقبل، تستعد مكارثي للمزيد من المغامرة والإثارة عند بدء تصوير النسخة الأحدث من الفيلم الكوميدي «جوست باسترز»».