ســيـنما الشباب البالغين في غرفة الإنعاش.. والصنف بحاجة إلى حقنة تجديد

بعد النجاح الضخم لقصص هاري بوتر، التي تحولت إلى سلسلة سينمائية ناجحة هيمنت على العقد الأول من الألفية الجديدة (2001-2011)، كانت هناك سلسلة أخرى تجري بالتوازي معها في النصف الثاني من العقد الماضي هي «توايلايت».

أيضاً في منتصف العقد كانت هناك محاولات للتقليد إلا أنها باءت بالفشل، وأبرز مثالين على ذلك فيلم «نارينا» عام 2005 و«إيراغون» 2006.

للإطلاع على الموضوع كاملا، يرجى الضغط على هذا الرابط.





 

تويتر