تهلك: تصميم إماراتي لملعب مونديال الشواطئ
جانب من أعمال الإنشاء بالملعب. الإمارات اليوم
أكد عضو مجلس دبي الرياضي مدير اللجنة المنظمة لكأس العالم لكرة القدم الشاطئية «دبي 2009» صلاح تهلك أن أعمال الإنشاءات في ملعب البطولة سيتم الانتهاء منها مطلع نوفمبر المقبل قبل أسبوعين من انطلاق منافسات البطولة في 16 من الشهر نفسه، جاء هذا خلال الجولة التفقدية لموقع العمل بمنطقة أم سقيم بجوار برج العرب.
وأشار إلى أن هناك وفداً من الاتحاد الدولي سيحضر خلال ساعات لعقد اجتماع مع اللجنة المنظمة للوقوف على آخر التطورات في الاستعداد لتنظيم البطولة، مؤكدا أن الأمور تسير كما خطط لها إداريا وعمليا معبرا عن ثقته الكاملة بتنظيم بطولة مثالية يفوق ما شهدته البطولات الماضية، خصوصا أن الملعب سيتم إخراجه على الطريقة الإماراتية معماريا.
وقال تهلك سيشهد مونديال الكرة الشاطئية تنظيم البطولة وللمرة الأولى في التاريخ إقامة ملعبين كبيرين يتسع الملعب الرئيس لاستقبال 5000 متفرج بينما يتسع الملعب الثاني لاستقبال 1500 متفرج بخلاف ملعبين للتدريب، مؤكدا أن الملعبين تم إنشاؤهما خصيصا للبطولة وستعود المنطقة بعدها للبلدية عقب إزالة الملعب، وتم تزويد الملاعب بأبراج إنارة حيث ستقام مباريات في الفترة المسائية تشمل مرافق الملعب مركزا صحافيا هو الأضخم في تاريخ البطولة ويتضمن قاعة للإعلاميين بخلاف غرفة المؤتمر الصحافي وغرفة للفريق الإعلامي التابع للفيفا وستكون قريبة من المنطقة المختلطة، وهناك أيضا 10 غرف ملحقة بالملعب الرئيس تستقبل ما يزيد على 90 مسؤولا من الفيفا.
وأشار تهلك إلى أن المفاجأة الحقيقية التي تنتظر الجمهور ستكون في منطقة الألعاب الترفيهية التي ستكون بين الملعبين ويمكن للأطفال من مختلف الأعمار الاستمتاع بما يزيد على سبعة ألعاب يوفرها شركاء الفيفا من الرعاة وتتضمن ملعبا رمليا مساحته 240 مترا مربعا أما مجموع مساحة الملعب بالكامل فتصل إلى 3500 متر مربع تقريبا، وفضلت اللجنة المنظمة الاحتفاظ بأحد المباني القديمة الموجودة في المنطقة المخصصة للملعب وهو عبارة عن برج مراقبة للشاطئ وذلك نظرا لتشييده على الطابع الإماراتي وسيتم استغلاله مكاتب إضافية للبطولة.
وأشار إلى أن هناك وفداً من الاتحاد الدولي سيحضر خلال ساعات لعقد اجتماع مع اللجنة المنظمة للوقوف على آخر التطورات في الاستعداد لتنظيم البطولة، مؤكدا أن الأمور تسير كما خطط لها إداريا وعمليا معبرا عن ثقته الكاملة بتنظيم بطولة مثالية يفوق ما شهدته البطولات الماضية، خصوصا أن الملعب سيتم إخراجه على الطريقة الإماراتية معماريا.
وقال تهلك سيشهد مونديال الكرة الشاطئية تنظيم البطولة وللمرة الأولى في التاريخ إقامة ملعبين كبيرين يتسع الملعب الرئيس لاستقبال 5000 متفرج بينما يتسع الملعب الثاني لاستقبال 1500 متفرج بخلاف ملعبين للتدريب، مؤكدا أن الملعبين تم إنشاؤهما خصيصا للبطولة وستعود المنطقة بعدها للبلدية عقب إزالة الملعب، وتم تزويد الملاعب بأبراج إنارة حيث ستقام مباريات في الفترة المسائية تشمل مرافق الملعب مركزا صحافيا هو الأضخم في تاريخ البطولة ويتضمن قاعة للإعلاميين بخلاف غرفة المؤتمر الصحافي وغرفة للفريق الإعلامي التابع للفيفا وستكون قريبة من المنطقة المختلطة، وهناك أيضا 10 غرف ملحقة بالملعب الرئيس تستقبل ما يزيد على 90 مسؤولا من الفيفا.
وأشار تهلك إلى أن المفاجأة الحقيقية التي تنتظر الجمهور ستكون في منطقة الألعاب الترفيهية التي ستكون بين الملعبين ويمكن للأطفال من مختلف الأعمار الاستمتاع بما يزيد على سبعة ألعاب يوفرها شركاء الفيفا من الرعاة وتتضمن ملعبا رمليا مساحته 240 مترا مربعا أما مجموع مساحة الملعب بالكامل فتصل إلى 3500 متر مربع تقريبا، وفضلت اللجنة المنظمة الاحتفاظ بأحد المباني القديمة الموجودة في المنطقة المخصصة للملعب وهو عبارة عن برج مراقبة للشاطئ وذلك نظرا لتشييده على الطابع الإماراتي وسيتم استغلاله مكاتب إضافية للبطولة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news