لوف وألمانيا تحت ضغط هولندا وفرنسا

مدرب ألمانيا يواكيم لوف. أ.ف.ب

يخوض مدرب منتخب ألمانيا لكرة القدم يواكيم لوف اختبارين محفوفين بالمخاطر، عندما يقود المانشافت في مباراتين صعبتين خارج الديار ضد هولندا اليوم في أمستردام، ثم الثلاثاء ضد فرنسا في باريس في دوري الأمم الأوروبية.

وإذا مني الفريق الألماني بخسارتين، سيجد نفسه في المركز الأخير في مجموعته قبل أن يخوض مباراة أخيرة لتحاشي السقوط الى الدرجة الثانية ضد هولندا على أرضه في نوفمبر.

وإذا كان الاتحاد الألماني جدد عقد لوف حتى مونديال 2022، فإن الكلام في الكواليس هو أن لوف سيستمر في منصبه فقط في حال نجح في إعادة المنتخب الى السكة الصحيحة وتلميع صورته.

وكان قائد منتخب ألمانيا السابق ميكايل بالاك، فاجأ الجميع في تصريح لشبكة «دويتشي فيله»، معتبراً أنه كان يتعين على لوف الرحيل بعد النتائج السيئة التي حققها الفريق بإشرافه في روسيا 2018.

تويتر