هدف قاتل ينقذ ليفربول أمـام فولهام
فرحة عارمة للاعبي ليفربول بعد تسجيل هدف الفوز. غيتي
انتظر ليفربول حتى الدقيقة 92 ليسجل هدف المباراة الوحيد في مرمى فولهام محققا فوزا ثمينا في المرحلة الحادية والثلاثين من الدوري الانجليزي لكرة القدم وضعه في الصدارة بفارق نقطتين عن مانشستر يونايتد الذي يلعب مع استون فيلا ويملك مباراة مؤجلة اخرى ضد بورتسموث.
ورفع ليفربول رصيده الى 67 نقطة مقابل 65 لمانشستر و64 لتشلسي.
على ملعب «كرافن كوتيغ» في لندن كان فولهام يمني النفس بتحقيق نتيجة ايجابية اخرى ضد احد الفرق الاربعة الكبيرة بعد فوزه على ارضه على ارسنال ومانشستر يونايتد وتعادله مع تشلسي، وكاد يصل الى مبتغاه لولا الهدف القاتل الذي سجله ليفربول في الوقت بدل الضائع.
واستحق ليفربول الفوز لانه كان الافضل خصوصا في الشوط الاول، حيث تصدت العارضة والقائم لأربع محاولات خطيرة له للاسباني تشابي الونسو وستيفن غيرارد والاسباني الاخر فرناندو توريس.
أما الشوط الثاني فكان أكثر تكافؤا مع افضلية نسبية لليفربول نجح في ترجمتها الى هدف الفوز الثمين عبر مهاجمه يوسي بن عيون والمباراة تلفظ انفاسها الاخيرة بتسديدة قوية من داخل المنطقة فشل الحارس الاسترالي مارك شفارتسر في التصدي لها.
وأفسد تشلسي احتفالات أنصار نيوكاسل يونايتد بانطلاق مسيرة آلن شيرر التدريبية بالفوز عليه 2ـ صفر في عقر داره.
واستقبل انصار نيوكاسل أسطورة النادي شيرر لدى دخوله ارض الملعب استقبالا حافلا، وعلى الرغم من الحماس الذي اظهره اصحاب الارض فإنهم لم ينجحوا في الخروج بنتيجة ايجابية تبعدهم عن شبح الهبوط.
وكان شيرر عين مدربا لنيوكاسل الخميس الماضي، في محاولة لإبقاء النادي ضمن اندية النخبة لكن خطوته الاولى في مجال التدريب كانت ناقصة وتبقى له سبع مباريات لإنقاذ فريقه من المحنة التي يتخبط فيها.
ولم يشرك مدرب تشلسي الهولندي غوس هيدينك مهاجمه العاجي ديدييه دروغبا مدخرا جهوده للمباراة المرتقبة ضد ليفربول الاربعاء المقبل ضمن ذهاب ربع النهائي من مسابقة دوري ابطال اوروبا، في حين كانت المفاجأة مشاركة الفرنسي نيكولا انيلكا بعد ان أعلن الجهاز الطبي لمنتخب فرنسا انه سيغيب ثلاثة اسابيع على الاقل.
وكان الشوط الأول سجالا بين الفريقين من دون خطورة حقيقية على المرميين، ثم دخل تشلسي بقوة الشوط الثاني ونجح في افتتاح التسجيل عندما استغل خطأ للمدافع الارجنتيني فابريتسيو كولوتشيني فسدد انيلكا كرة ارتدت من القائم ليتابعها فرانك لامبارد برأسه داخل الشباك (56).
وسرعان ما اضاف الفريق اللندني هدفا ثانيا عندما لعب لامبارد كرة امامية باتجاه الفرنسي فلوران مالودا تابعها زاحفة داخل الشباك لحظة خروج الحارس ستيف هاربر (65).
ومرر النيجيري اوبافيمي مارتنيز كرة متقنة باتجاه مايكل اوين الذي سدد باتجاه الكرة فارتطمت بقدم المدافع البرازيلي اليكس وتابعت طريقها نحو الشباك قبل ان يتدخل اشلي كول لينقذ الموقف في اللحظة الاخيرة، بيد ان الاعادة اظهـرت أن كرة اوين تجاوزت خـط المـرمى بوضـوح (71).
وتابع ارسنال عروضه الجيدة في الاشهر الاخيرة، حيث لم يخسر بالدوري في مبارياته الـ16 الاخيرة وتغلب على مانشستر سيتي بهدفين نظيفين.
وعاد الى صفوف ارسنال صانع العابه الاسباني سيسك فابريغاس بعد غياب عن الملاعب منذ 21 ديسمبر الماضي اثر اصابة في ركبته بعد كرة مشتركة مع لاعب وسط ليفربول مواطنه خابي الونسو.
كما شارك ايضا المهاجم التوغولي ايمانويل اديبايور بعد غياب عن الملاعب لشهر ونصف الشهر لاصابته بتمزق عضلي، فكان الاخير نجم المباراة بتسجـيله الهدفين.
وكان اديبايور سجل ايضا هدف المباراة الوحيد لمنتخب بلاده في مرمى الكاميرون في تصفيات مونديال 2010 الاسبوع الماضي.
وتقدم ارسنال مبكرا عندما رفع فابريغاس الكرة من ركلة حرة داخل المنطقة فتابعها اديبايور برأسه في الزاوية البعيدة (8).
وكان بوسع ارسنال الخروج بعدد وافر من الاهداف في الشوط الاول لكن مهاجميه تناوبوا على اهدار الفرص الواحدة تلو الاخرى.
واضاف اديبايور الهدف الثاني ايضا اثر تمريرة رائعة اخرى من فابريغاس من وراء دفاع مانشستر سيتي، فراوغ الحارس الدولي الايرلندي شاي غيفن وأودع الكرة داخل شباكه.
وتغلب بلاكبيرن على توتنهام 2ـ،1 وسحق بولتون ضيفه ميدلزبره 4ـ.1 وهزم ستوك سيتي مضيفه وست بروميتش البيون بهدفين، وتخطى وست هام نظيره سندرلاند بالنتيجة ذاتها.
ورفع ليفربول رصيده الى 67 نقطة مقابل 65 لمانشستر و64 لتشلسي.
على ملعب «كرافن كوتيغ» في لندن كان فولهام يمني النفس بتحقيق نتيجة ايجابية اخرى ضد احد الفرق الاربعة الكبيرة بعد فوزه على ارضه على ارسنال ومانشستر يونايتد وتعادله مع تشلسي، وكاد يصل الى مبتغاه لولا الهدف القاتل الذي سجله ليفربول في الوقت بدل الضائع.
واستحق ليفربول الفوز لانه كان الافضل خصوصا في الشوط الاول، حيث تصدت العارضة والقائم لأربع محاولات خطيرة له للاسباني تشابي الونسو وستيفن غيرارد والاسباني الاخر فرناندو توريس.
أما الشوط الثاني فكان أكثر تكافؤا مع افضلية نسبية لليفربول نجح في ترجمتها الى هدف الفوز الثمين عبر مهاجمه يوسي بن عيون والمباراة تلفظ انفاسها الاخيرة بتسديدة قوية من داخل المنطقة فشل الحارس الاسترالي مارك شفارتسر في التصدي لها.
وأفسد تشلسي احتفالات أنصار نيوكاسل يونايتد بانطلاق مسيرة آلن شيرر التدريبية بالفوز عليه 2ـ صفر في عقر داره.
واستقبل انصار نيوكاسل أسطورة النادي شيرر لدى دخوله ارض الملعب استقبالا حافلا، وعلى الرغم من الحماس الذي اظهره اصحاب الارض فإنهم لم ينجحوا في الخروج بنتيجة ايجابية تبعدهم عن شبح الهبوط.
وكان شيرر عين مدربا لنيوكاسل الخميس الماضي، في محاولة لإبقاء النادي ضمن اندية النخبة لكن خطوته الاولى في مجال التدريب كانت ناقصة وتبقى له سبع مباريات لإنقاذ فريقه من المحنة التي يتخبط فيها.
ولم يشرك مدرب تشلسي الهولندي غوس هيدينك مهاجمه العاجي ديدييه دروغبا مدخرا جهوده للمباراة المرتقبة ضد ليفربول الاربعاء المقبل ضمن ذهاب ربع النهائي من مسابقة دوري ابطال اوروبا، في حين كانت المفاجأة مشاركة الفرنسي نيكولا انيلكا بعد ان أعلن الجهاز الطبي لمنتخب فرنسا انه سيغيب ثلاثة اسابيع على الاقل.
وكان الشوط الأول سجالا بين الفريقين من دون خطورة حقيقية على المرميين، ثم دخل تشلسي بقوة الشوط الثاني ونجح في افتتاح التسجيل عندما استغل خطأ للمدافع الارجنتيني فابريتسيو كولوتشيني فسدد انيلكا كرة ارتدت من القائم ليتابعها فرانك لامبارد برأسه داخل الشباك (56).
وسرعان ما اضاف الفريق اللندني هدفا ثانيا عندما لعب لامبارد كرة امامية باتجاه الفرنسي فلوران مالودا تابعها زاحفة داخل الشباك لحظة خروج الحارس ستيف هاربر (65).
ومرر النيجيري اوبافيمي مارتنيز كرة متقنة باتجاه مايكل اوين الذي سدد باتجاه الكرة فارتطمت بقدم المدافع البرازيلي اليكس وتابعت طريقها نحو الشباك قبل ان يتدخل اشلي كول لينقذ الموقف في اللحظة الاخيرة، بيد ان الاعادة اظهـرت أن كرة اوين تجاوزت خـط المـرمى بوضـوح (71).
وتابع ارسنال عروضه الجيدة في الاشهر الاخيرة، حيث لم يخسر بالدوري في مبارياته الـ16 الاخيرة وتغلب على مانشستر سيتي بهدفين نظيفين.
وعاد الى صفوف ارسنال صانع العابه الاسباني سيسك فابريغاس بعد غياب عن الملاعب منذ 21 ديسمبر الماضي اثر اصابة في ركبته بعد كرة مشتركة مع لاعب وسط ليفربول مواطنه خابي الونسو.
كما شارك ايضا المهاجم التوغولي ايمانويل اديبايور بعد غياب عن الملاعب لشهر ونصف الشهر لاصابته بتمزق عضلي، فكان الاخير نجم المباراة بتسجـيله الهدفين.
وكان اديبايور سجل ايضا هدف المباراة الوحيد لمنتخب بلاده في مرمى الكاميرون في تصفيات مونديال 2010 الاسبوع الماضي.
وتقدم ارسنال مبكرا عندما رفع فابريغاس الكرة من ركلة حرة داخل المنطقة فتابعها اديبايور برأسه في الزاوية البعيدة (8).
وكان بوسع ارسنال الخروج بعدد وافر من الاهداف في الشوط الاول لكن مهاجميه تناوبوا على اهدار الفرص الواحدة تلو الاخرى.
واضاف اديبايور الهدف الثاني ايضا اثر تمريرة رائعة اخرى من فابريغاس من وراء دفاع مانشستر سيتي، فراوغ الحارس الدولي الايرلندي شاي غيفن وأودع الكرة داخل شباكه.
وتغلب بلاكبيرن على توتنهام 2ـ،1 وسحق بولتون ضيفه ميدلزبره 4ـ.1 وهزم ستوك سيتي مضيفه وست بروميتش البيون بهدفين، وتخطى وست هام نظيره سندرلاند بالنتيجة ذاتها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news