انضمت إلى زوجها في حملته الانتخابية

ميلانيا ترامب تريد أن تصبح السيدة الأولى مرة أخرى

ميلانيا ترامب. أرشيفية

قالت مصادر إن دونالد وميلانيا ترامب أصبحا «أقرب من أي وقت مضى»، بينما يُصعد حملته الرئاسية ويواجه مشاكل قانونية. وانضمت ميلانيا، الآن، بالكامل إلى حملة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، بعد أن تراجعت ابنته إيفانكا ترامب عن دائرة الضوء، ويبدو أنها تريد أن تصبح السيدة الأولى مرة أخرى. وأخبر مصدر مجلة «الصفحة السادسة» المتخصصة في شؤون المشاهير بأن ترامب «يبتهج حقاً إلى جانب ميلانيا».

وتبدو الإقامة الرئاسية «مار ألاغو» في فلوريدا، مفعمة بالحيوية لأن «الزوجين على ما يبدو أكثر ارتباطاً من أي وقت مضى». ويقول الأصدقاء إن التحاق ميلانيا، بينما تنحت إيفانكا وزوجها جاريد كوشنر، جعل ترامب أكثر ثقة من أي وقت مضى».

وأخبر المصدر ذاته بأن «ترامب يقول إن ميلانيا ستكون إلى جانبه خلال الحملة الانتخابية أكثر مما كانت عليه في المرة السابقة»، ومن المؤكد أنها تبدو مستعدة للعودة إلى البيت الأبيض.

وأخبرت ميلانا قناة «فوكس نيوز» هذا الأسبوع بأنها إذا عادت إلى البيت الأبيض، «سيستمر تركيزي على خلق مساحة آمنة ورعاية الأطفال من أجل التعلم والنمو والازدهار». وقالت أيضاً: «لقد حقق زوجي نجاحاً هائلاً في إدارته الأولى. إنه يحظى بدعمي، ونتطلع إلى استعادة الأمل في المستقبل وقيادة أميركا بالحب والقوة».

وفي المقابل فضلت السيدة الأولى السابقة عدم التعليق على مشاكل ترامب القانونية المختلفة. وهذا الأسبوع، صدر أمر قضائي لزوجها بدفع 5 ملايين دولار للمؤلفة جين كارول، بعد أن وجدته هيئة محلفين مذنباً بتهمة التشهير والاعتداء الجنسي.

تويتر