قالوا عن حرب العراق.. اقتباسات وأقوال صدرت قبل.. وأثناء.. وبعد الحرب

صورة

فيما يلي بعض أبرز الاقتباسات التي قيلت قبل وأثناء وبعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في مارس 2003، وأطاح بالرئيس العراقي صدام حسين:

■ 29 يناير 2002

قال الرئيس الأميركي جورج بوش الابن، في خطابه عن حالة الاتحاد، مشيراً إلى العراق وإيران وكوريا الشمالية: «دول مثل هذه وحلفاؤهم الإرهابيون يشكلون محوراً للشر، ويقومون بالتسلح لتهديد سلام العالم».

الخامس من فبراير 2003

قال وزير الخارجية الأميركي آنذاك، كولن باول، أمام مجلس الأمن الدولي، عما وصفها بأنها أدلة على امتلاك العراق لأسلحة دمار شامل، والتي ثبت عدم صحتها في وقت لاحق: «زملائي، كل بيان أدلي به اليوم مدعوم بمصادر، مصادر قوية. هذه ليست تأكيدات، ما نقدمه لكم هو حقائق واستنتاجات تستند إلى معلومات مخابرات قوية».

11 يوليو 2002

قال رئيس مجلس السياسات الدفاعية في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، ريتشارد بيرل، في ذلك الوقت: «سينهار الدعم المقدم لصدام، بما في ذلك الدعم من داخل تنظيمه العسكري، بعد نفحة البارود الأولى».

الخامس من سبتمبر 2002

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، آنذاك: «سنواصل العمل لتجنب مواجهة عسكرية أو عمل عسكري، لأننا نعتقد أنه سيفتح أبواب الجحيم في الشرق الأوسط».

19 سبتمبر 2002

قال صدام حسين في رسالة إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة: «أعلن أمامكم أن العراق خال من جميع الأسلحة النووية والكيماوية والبيولوجية».

14 نوفمبر 2002

قال وزير الدفاع الأميركي، آنذاك، دونالد رامسفيلد: «استمرت حرب الخليج في التسعينات خمسة أيام على الأرض. لا أستطيع أن أخبركم ما إذا كان استخدام القوة في العراق اليوم سيستمر خمسة أيام، أو خمسة أسابيع، أو خمسة أشهر، لكنه بالتأكيد لن يستمر أكثر من ذلك».

20 يناير 2003

قال رامسفيلد عن نظام صدام حسين: «يمتلك نظامه مخزوناً كبيراً مجهول المصير من الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، بما في ذلك غاز الأعصاب، وغاز السارين، وغاز الخردل، والجمرة الخبيثة، والسموم، وربما الجدري. ولديه برنامج نشط للحصول على أسلحة نووية وتطويرها».

12 فبراير 2002

قال رامسفيلد: «هناك أشياء نعرف أننا نعرفها. ونعلم أيضاً أن هناك أشياء مجهولة معروفة. وهذا يعني أننا نعلم أن هناك بعض الأشياء التي لا نعرفها. ولكن هناك أيضاً أشياء مجهولة لا نعرفها، الأشياء التي لا نعرف أننا نجهلها. وإذا نظر المرء عبر تاريخ بلدنا والبلدان الحرة الأخرى، فإن الفئة الأخيرة هي التي غالباً ما تكون صعبة».

16 مارس 2003

قال ديك تشيني، نائب رئيس الولايات المتحدة آنذاك: «أعتقد أن الأمور ساءت للغاية داخل العراق، وذلك من وجهة نظر الشعب العراقي، وأعتقد في الواقع أننا سنحظى بالترحيب كمحررين».

20 مارس 2003

قال صدام حسين في اليوم الأول للغزو «ارتكب المجرم الأرعن بوش الصغير وهو وأعوانه جريمتهم التي كان يتوعد بها العراق والإنسانية».

10 أبريل 2003

قال رامسفيلد: «صدام حسين يأخذ مكانه الصحيح الآن إلى جانب هتلر، وستالين، ولينين، وتشاوشيسكو في صدارة الطغاة الوحشيين الفاشلين، والشعب العراقي في طريقه إلى الحرية».

11 أبريل 2003

قال رامسفيلد رداً على سؤال حول حالة الفوضى التي عمت بغداد، بعد سيطرة القوات الأميركية على العاصمة: «مثل تلك الأشياء تحدث... إنها غير مرتبة، والحرية غير مرتبة، والأشخاص الأحرار لديهم حرية ارتكاب الأخطاء، وارتكاب الجرائم، والقيام بأمور سيئة».

الأول من مايو 2003

قال الرئيس الأميركي جورج بوش الابن، على متن حاملة الطائرات الأميركية، إبراهام لنكولن، وهو يقف تحت لافتة كتب عليها «المهمة اكتملت»: «انتهت العمليات القتالية الرئيسة في العراق. في معركة العراق.. الولايات المتحدة وحلفاؤنا انتصروا».

14 سبتمبر 2003

قال تشيني لمؤسسة أبحاث محافظة: «لديه (صدام) علاقات طويلة الأمد بالقاعدة».

الثالث من أكتوبر 2003

قال تشيني في تجمع سياسي بولاية أيوا: «ليس هناك شك في أن هذا الرجل (صدام) استثمر المليارات في تطوير برامج غير قانونية لأسلحة الدمار الشامل، ولا تتركوا أي شخص يخبركم أن هذا لم يشكل تهديداً كبيراً».

13 ديسمبر 2003

قال صدام حسين للقوات الأميركية التي أسرته:

«اسمي صدام حسين. أنا رئيس العراق وأريد التفاوض».

14 ديسمبر 2003

قال بول بريمر، الحاكم الأميركي للعراق في ذلك الوقت بعد أسر صدام حسين: «لقد أمسكنا به».

30 يناير 2005

قال رئيس الوزراء العراقي المؤقت، إياد علاوي: «هذه لحظة تاريخية للعراق، يوم يرفع فيه العراقيون رؤوسهم عالياً بتحديهم الإرهابيين، والبدء في كتابة تاريخهم بأيديهم».

31 مارس 2005

قال الرئيس المشارك للجنة القدرات الاستخباراتية للولايات المتحدة في ما يتعلق بأسلحة الدمار الشامل، لورانس سيلبرمان: «كان مجتمع المخابرات موحداً تماماً، ومخطئاً بشكل موحد بشأن وجود أسلحة دمار شامل» في العراق.

19 مارس 2006

قال إياد علاوي، رئيس الوزراء العراقي المؤقت السابق: «نحن نفقد يومياً في المتوسط 50 أو 60 شخصاً في كل أنحاء البلاد، إن لم يكن أكثر. إن لم تكن تلك حرباً أهلية فإن الله وحده يعلم ما الحرب الأهلية».

25 أكتوبر 2006

قال جورج بوش: «من مسؤوليتي تزويد الشعب الأميركي بتقييم صريح، ونحن نمضي في طريقنا... بالتأكيد، نحن ننتصر».

نوفمبر 2006

قال صدام في رسالة بعد الحكم عليه بالإعدام، لإدانته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية: «ها أنا أقدم نفسي فداء فإذا أراد الرحمن هذا صعد بها إلى حيث يأمر سبحانه مع الصديقين والشهداء».

20 ديسمبر 2006

قال بوش في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست: «نحن لا نفوز، ولا نخسر».

30 ديسمبر 2006

قال رجل مجهول كان يحضر إعدام صدام، مشيراً إلى رجل دين تعرضت عائلته للاضطهاد على يده: «مقتدى، مقتدى، مقتدى».

رد صدام وحبل المشنقة ملفوف حول رقبته: «هي هاية المرجلة؟» (هذه هي الرجولة؟).

10 يناير 2007

قال بوش: «الوضع في العراق غير مقبول للشعب الأميركي، وهو غير مقبول بالنسبة لي.. حينما ترتكب أخطاء، تقع المسؤولية على عاتقي».

23 فبراير 2007

قال تشيني في كلمة ألقاها في أستراليا: «بعد تذوق المسلمين المتطرفين طعم النصر في العراق، سيبحثون عن مهام جديدة.. سيتوجه كثيرون إلى أفغانستان للقتال إلى جانب (طالبان)، بينما سيتوجه آخرون إلى عواصم في جميع أنحاء الشرق الأوسط».

16 نوفمبر 2007

قال الميجر جنرال ريك لينش، قائد القوات الأميركية جنوب بغداد:

«أقول للناس طوال الوقت إن إحدى طرق التدريب لإجراء العمليات في العراق هي مشاهدة الموسم الأخير من مسلسل آل سوبرانو. لديك شعور بالصراع بين الأفراد المتشابهين».

الأول من ديسمبر 2008

قال بوش: «أكثر ما ندمت عليه خلال الرئاسة هو فشل المخابرات في العراق. فالكثير من الناس وضعوا سمعتهم على المحك، وقالوا إن أسلحة الدمار الشامل سبب للإطاحة بصدام حسين».

14 ديسمبر 2008

قال بوش في بغداد، بعدما نعته صحافي عراقي بالكلب، وقذف بحذاء نحوه: «الأمر أشبه بالذهاب إلى تجمع سياسي، وتجد أناس يصيحون في وجهك. إنها وسيلة لجذب الانتباه».

31 أغسطس 2010

قال باراك أوباما، الرئيس الأميركي آنذاك في خطاب بثه التلفزيون: «انتهت عملية حرية العراق، ويتولى الشعب العراقي الآن مسؤولية قيادة أمن بلاده».

12 يونيو 2014

قال أوباما، رداً على سؤال عما إذا كانت أميركا تدرس شن ضربات جوية لوقف العنف: «لا أستبعد أي شيء، لأن لدينا مصلحة في التأكد من أن هؤلاء الإسلاميين المتطرفين لا يحصلون على موطئ قدم دائم في العراق أو سورية».

التاسع من ديسمبر 2017

أعلن رئيس الوزراء العراقي آنذاك، حيدر العبادي، النصر على تنظيم «داعش»: «أيها العراقيون! إن أرضكم قد تحررت بالكامل، وإن مدنكم وقراكم المغتصبة عادت إلى حضن الوطن، وحلم التحرير أصبح حقيقة وملك اليد».


جورج بوش الابن:

• «الوضع في العراق غير مقبول للشعب الأميركي، وهو غير مقبول بالنسبة لي.. حينما ترتكب أخطاء، تقع المسؤولية على عاتقي».

دونالد رامسفيلد:

• «صدام حسين يأخذ مكانه الصحيح الآن إلى جانب هتلر، وستالين، ولينين، وتشاوشيسكو في صدارة الطغاة الوحشيين الفاشلين، والشعب العراقي في طريقه إلى الحرية».

كولن باول:

• أمام مجلس الأمن: «زملائي، كل بيان أدلي به اليوم مدعوم بمصادر، مصادر قوية. هذه ليست تأكيدات. ما نقدمه لكم هو حقائق واستنتاجات تستند إلى معلومات مخابرات قوية».

إياد علاوي:

• «هذه لحظة تاريخية للعراق، يوم يرفع فيه العراقيون رؤوسهم عالياً بتحديهم الإرهابيين والبدء في كتابة تاريخهم بأيديهم».

ديك تشيني:

• «أعتقد أن الأمور ساءت للغاية داخل العراق، وذلك من وجهة نظر الشعب العراقي، وأعتقد في الواقع أننا سنحظى بالترحيب كمحررين».

تويتر