تناولت معاهدة السلام بين الإمارات وإسرائيل ودورها في تعزيز الاستقرار بالمنطقة

عبدالله بن زايد يجري مباحثات مع عدد من نظرائه الأوروبيين

عبدالله بن زايد ووزير خارجية الدنمارك بحثا هاتفياً العلاقات الثنائية. وام

بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي، أمس، مع نظرائه في العديد من الدول الأوروبية، تعزيز العلاقات وآخر المستجدات والتطورات الراهنة على المستويين الإقليمي والدولي.

كما تناولت المباحثات معاهدة السلام بين دولة الإمارات وإسرائيل، ودورها المهم في تعزيز الاستقرار والأمن والسلام لشعوب المنطقة، وكذلك جهود احتواء فيروس «كورونا».

وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي مع نظيره اليوناني، نيكوس دندياس، العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دفع آفاق التعاون المشترك في المجالات كافة.

وتطرق الجانبان إلى مستجدات الأوضاع في المنطقة، وعدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط.

وتناولا تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، والتنسيق والتعاون المشترك من أجل تجاوز تداعياته واحتواء آثاره، وأشارا إلى أهمية دعم الجهود العالمية من أجل التوصل إلى لقاح للمرض.

واستعرضا كذلك معاهدة السلام بين دولة الإمارات ودولة إسرائيل، ودورها المهم في تعزيز الاستقرار والأمن والسلام لشعوب المنطقة.

كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الدنماركي، يبا كوفود، العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بين البلدين في العديد من المجالات، ومنها المالية والقانونية.

وتم تبادل وجهات النظر حول آخر المستجدات والتطورات الراهنة على المستويين الإقليمي والدولي، إضافة إلى بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك ومنها إيران.

واستعرض الجانبان جهود البلدين لمواجهة جائحة «كورونا»، وتناولا معاهدة السلام بين الإمارات وإسرائيل، ودورها المهم في تعزيز الاستقرار والأمن والسلام لشعوب المنطقة.

كما بحث سموه، خلال اتصال هاتفي، مع نظيره النمساوي، ألكسندر شالينرج، العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها، وتنمية التعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة، ومنها الاقتصادية والاستثمارية والتجارية والطاقة والنفط والطيران.

واستعرض الجانبان مستجدات الأوضاع في المنطقة، وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ومنها إيران.

وناقشا جهود احتواء تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، والتعاون والتنسيق القائم بين البلدين في هذا الصدد، بالإضافة إلى أهمية دعم الجهود العالمية من أجل التوصل إلى لقاح للمرض.

وجدّد وزير خارجية النمسا ترحيب بلاده بمعاهدة السلام بين دولة الإمارات ودولة إسرائيل، مؤكداً دورها في تعزيز الاستقرار بالمنطقة وتحقيق الازدهار لشعوبها.

وناقش سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي، مع وزيرة خارجية السويد، آن ليندي، علاقات الصداقة والتعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة. وتناول الجانبان تطورات الأوضاع في المنطقة، وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومنها اليمن.

واستعرضا تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي مع وزير خارجية سلوفاكيا، إيفان كورتشوك، العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات، وسبل تطويرها بما يعزز أواصر الصداقة بينهما.

وجرى خلال الاتصال الهاتفي بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومستجدات الأوضاع في المنطقة.

وناقش الجانبان تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، والتعاون والتنسيق المشترك بين البلدين لاحتواء تداعياته ومعالجة آثاره، بالإضافة إلى دعم الجهود العالمية من أجل التوصل إلى لقاح لـ«كورونا».

وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي مع وزير خارجية التشيك، توماس بيتشيك، علاقات الصداقة بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم المصالح المشتركة.

وتبادلا وجهات النظر تجاه مستجدات الأوضاع في المنطقة، وبحثا مجمل التطورات الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.

وتطرق الجانبان إلى مستجدات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وجهود البلدين الصديقين لاحتواء تداعياته.

وأكد الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، الحرص على تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، وتنمية التعاون المشترك بالمجالات كافة بما يعود بالخير على شعبيهما.

كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي مع وزير خارجية البرتغال، أغسطو سانتوس سيلفا، العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتنميتها وتطوير التعاون المشترك في المجالات كافة.

كما جرى بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة، بجانب عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومنها الأوضاع في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط.

وأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بالعلاقات المتميزة بين الإمارات والبرتغال، والحرص المستمر على تطوير وتنمية آفاق التعاون المشترك بينهما على مختلف الأصعدة، بما يلبي تطلعات قيادتي البلدين الصديقين ويعود بالخير على شعبيهما.


- المباحثات تتطرق إلى مستجدات الأوضاع في المنطقة وعدد من القضايا الإقليمية والدولية.

- تطورات الأوضاع في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، وجهود مكافحة «كورونا» في صلب المحادثات.

تويتر