مذكرات جديدة تكشف: الأمير هاري لم يكن ليكون ملكاً أبداً

صورة

قبل رحيلها عن العائلة المالكة، بأسابيع، كانت التوترات بين ميغان ماركل وزوجة الأمير وليام، كيت مدلتون، قد ازدادت بشكل لافت، واضطرت ماركل إلى القبول بأن زوجها، الأمير هاري، لن يكون ملك بريطانيا أبداً، وذلك وفقاً لمذكرات جديدة.

ويزعم مؤلف المذكرات أن حوادث مختلفة، طوال الأشهر القليلة الأولى من عضوية ميغان للعائلة المالكة، دفعت دوق ودوقة ساسكس للانتقال من قصر كنسينغتون إلى «فروغمور كوتيغ»، في وندسور.

في البداية، كان يعتقد أن زوجتي الأميرين كانتا على ما يرام، وأن علاقتهما جيدة، لا سيما بعد أن فعلت دوقة كامبريدغ (ميدلتون) قصارى جهدها لجعل الممثلة السابقة (ماركل) تشعر بالترحيب قدر الإمكان.

ولكن في مذكرات جديدة كتبها توم كوين، يقول فيها أحد المطلعين على القصر أن التوترات بين الزوجتين الملكيتين كان من المتوقع أن تنشأ، خاصة عندما كان على ميغان أن تقبل أنها لم تكن متزوجة من رجل سيصبح ملكاً ذات يوم.

وأضاف، «بعد فترة، كان على ويليام وهاري أن يلتقيا في غياب زوجاتهما لتجنب الخلافات والصمت الصخري.» ومن هناك، سارت الأمور من سيء إلى أسوأ.

وادعى المصدر أن انتقال هاري وميغان إلى «فروغمور كوتيغ»، في وندسور، حدث عندما صاحت ماركل في وجه أحد موظفي مدلتون.

وقيل إن دوقة كامبريدج شعرت بالرعب من نهج ماركل.
 

تويتر