همسات مخملية

-- ‬30٪ تخفيضات سعرية بمناسبة اليوم الخليجي لحماية المستهلك.. انتهت النكتة!

-- مدير مزمن توفي ولده متأثراً بالشيخوخة!

-- أي خلطة أو أي حاجة غريبة يحطون من مميزاتها علاج الضعف الجنسي، شو نقول.. سوق حرة!

-- عنصر الحسم، أن تباغت زوجتك وتتزوج عليها، عنصر المفاجأة، أن يقرأ أصدقاؤك نعيك في صفحة المناسبات!

-- خاطري أعيش حياتي صح، وأتشرف وأشوف حافلات الرحلات المدرسية تتجه إلى الحدائق والمتاحف والمصانع، بدلاً من المولات.

-- سؤال نموذجي: كيف تعيش طويلاً؟! بسيطة، حاول ألا يهمك من ورق الجريدة سوى أخبار الرياضة!

-- مشاعرنا تعاني حالة من العطب، فحالها كحال رسائل المعايدة في الموبايل، باهتة كالخشب!

-- هل أعددت لهذا السؤال إجابة؟! شو صار في موضوع بناء برج من مكافآت لاعبي المنتخب الوطني؟

-- بعض الصبر يؤدي إلى القبر، وبعض أسعار القرية العالمية تؤدي إلى بوابات الخروج.

-- مشكلات أخلاقية تشيب لهولها رؤوس الرضع، خذ عندك مثلاً، التحقيق مع لاعب كرة قدم في هتك عرض طفل، محاكمة محفظ قرآن يتحسس فخذ طفلة، سائق يلعب مصاصي الدماء ويتحرش بطفلة، أترك لك «المايك» عزيزي القارئ للتعليق؟

-- مش عيب ولا من سفاسف الأمور أن يرتدي الزوج «خوذة» عند جلوسه داخل السيارة بجانب زوجته وهي تسوق!

-- سألني زميل وهو ينفث دخان شيشة التفاح في وجهي: ليش ‬1500 مواطن فنشوا من قطاع المصارف، فهمست له خشية أن يسمعنا ثالث: يمكن علشان فرق صرف العملة بين الحكومي والخاص!

-- بعض الكائنات الذكية في سوق الأسهم اتضح لي أنهم لم يستوعبوا الفقاعة السابقة جيداً!

-- الشارع الطبي مليء بالغرائب التي ينوء بحملها بعير خرج من مهرجان مزاين الإبل، فقبل أن يموت بقية المرضى في ظروف غير غامضة، ثم تظهر الجملة الشهيرة «إن الدلائل الأولية تشير إلى أن الوفاة طبيعية»، تم إيقاف ستة أطباء عن العمل ووضع أسمائهم على القائمة السوداء، وهذا خبر أثلج صدري إلى حد الالتهاب.

-- ابتهجنا، نحن الذين لا نملك سوى البهجة، حين غزت أسراب الجراد إسرائيل!

-- ما يحيرني وينغص علي حياتي أن ولدي ينجح في الامتحانات من غير ما يذاكر! طبعاً نجاحه ليس عن ذكاء لا سمح الله، ولكن لأن الامتحانات صارت في مستوى الطالب الأهبل

--«بعيد عن شنبك» تقال لأي شخص يتوقع عودة الأسعار إلى سابق عهدها!

-- الأسباب الداعية إلى انهيار الأعصاب والوقوف على مشارف الجنون كثيرة، منها تهافت الكثير من الشباب لالتقاط صور الحوادث.. الجماعة صايرين «باباراتزي»!

samy_alain@hotmail.com

لقراءة مقالات سابقة للكاتب يرجى النقر على اسمه .