تنفذها جامعة خليفة ويموّلها «الابتكار التكنولوجي»

7 مشروعات بحثية في التشفير والأمن الرقمي والاتصالات

المشروعات تعالج تحديات متعلقة بتصاميم الشبكات اللاسلكية المتحركة. من المصدر

تنفذ جامعة خليفة للعلوم، بالتعاون مع معهد الابتكار التكنولوجي، ذراع الأبحاث التطبيقية لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، سبعة مشروعات بحثية للتغلب على تحديات التشفير والأمن الرقمي والاتصالات، من خلال معالجة التحديات المتعلقة بتصاميم الشبكات اللاسلكية المتحركة.

وصمم فريق البحث في المشروع الأول (الكشف عن الفيروسات في الهواتف الذكية) محركاً للكشف عن الفيروسات في هواتف «أندرويد».

وسيصمم الفريق محركاً للكشف عن نقل البيانات غير المصرح به.

كما طوّر فريق البحث في المشروع الثاني (أجهزة إنترنت الأشياء للكشف عن الطاقة) حلولاً تلائم شبكات الطاقة اللاسلكية المتوافرة في مجموعة من الأجهزة، التي تمثل شبكة «واي فاي» مفردة، بالاستعانة ببروتوكولات قادرة على كشف الطاقة وأنظمة الأمن.

ونجح الباحثون من خلال المشروع الثالث (استخدام تعلم الآلة في تحسين مستوى اتصال إنترنت الأشياء)، في التصدي للتحديات الرئيسة التي تشهدها الشبكات اللاسلكية المتحركة، مع التركيز على شبكات المركبات الجوية بدون طيار.

وأجرى فريق المشروع الرابع (حماية المركبات الجوية ذاتية التحكم) بحثاً في المركبات التي تلعب دوراً حيوياً في مستقبل الشبكات اللاسلكية، عبر تقييم قابلية استخدام تقنيات الطبقة الفيزيائية الآمنة في المركبات الجوية ذاتية التحكم. وسعى المشروع الخامس (حماية الطائرات بدون طيار) إلى توفير تحليل أمني شامل لعمليات الطائرات بدون طيار في إدارة أنظمة السير ذاتية التحكم، وتشكيل قاعدة للعمليات والأهداف الأمنية.

وركز المشروع السادس (حماية شبكات الاستشعار اللاسلكية باستخدام السلاسل المجزأة) على البحث لإيجاد الحلول الأكثر أمناً ومرونة لشبكات الاستشعار اللاسلكية باستخدام سلاسل مفتاحية ذات مستويين عال ومنخفض.

وركز المشروع السابع (الحفاظ على أمن بيانات السحابة) على الأمن الإلكتروني في السحابة، إذ يكمن التهديد الرئيس في تعدد مستخدمي مصفوفة البوابات القابلة للبرمجة، نظراً لاحتمالية مشاركة المستخدمين للأجزاء المادية نفسها.

تويتر