إرشادات لحماية الأبناء من التحرش الجنسي

حذر مختصون اجتماعيون ونفسيون من خطورة جرائم التحرش الجنسي بالأطفال، وما تسببه لهم من أضرار نفسية واجتماعية يكون تأثيرها طويل الأمد، وتفقد الطفل كرامته وشعوره بالأمان، واستعرضوا مجموعة إرشادات أهمها:


■إخبار الأطفال بأنّ المناطق الحساسة ممنوع لمسها أو الاقتراب منها من أي شخص كان، وعدم معاقبة الطفل في حال أخبر عن ذلك.

■أن يحافظ على مسافة آمنة بينه وبين الآخرين، ويدخل في ذلك التفرقة بين الأبناء في المضاجع عند بلوغهم العاشرة.

■ألا يذهب الطفل إلى أي مكان مع أشخاص لا يعرفهم، وألا يركب سيارة مع أحد الغرباء أو يدخل منزله.

■تعليم الطفل أنّ جسده ملك خاص به، ولا يجوز لأحد الاعتداء عليه.

■إحاطة الطفل بالحب والحنان والإشباع العاطفي؛ حتى لا يبحث عنهما عند شخص آخر، وينخدع بذلك.

■ألا تسمح للطفل أو الطفلة بالذهاب إلى الأماكن العامة وحدهما، كالأسواق والملاهي والمطاعم.

■ألا يأخذ أي شيء من أي أحد لا يعرفه، وألا يتحدث مع الغرباء أو يرد على أسئلتهم دون إذن والديه.

■أن يحرص على البقاء في مجموعات، والسير في شوارع مزدحمة بالناس.

■على الأبوين الحرص على عدم انفراد أحد بالطفل، خصوصاً الخدم والسائقين.

■تحذير الطفل من تلبية دعوة الإغراءات المادية والمعنوية التي تقدم له.

«الداخلية»: «إثبات إهمال الآباء لأبنائهم يوجب مساءلتهم قانوناً عن النتيجة التي لحقت بالطفل».

«حماية الطفل»: «ضرورة مضاعفة الجهود لحماية الأطفال من المخاطر التي قد لا يدركونها بحكم سنهم».

تويتر