رسائل

وظيفة

أنا مواطنة من الفجيرة، عمري 25 عاماً، حاصلة على مؤهل الثانوية العامة، وشهادة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي (ICDL)، ودورة في السكرتارية التنفيذية، وأخرى في إدارة الموارد البشرية من جامعة الشارقة، ومهارة الاتصال مع الجمهور، ودورة في المبيعات، وخبرة عملية في إحدى المدارس الحكومية، وحالياً أكملت أربع سنوات وأنا أبحث عن وظيفة، إذ طرقت أبواباً عدة في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة في الفجيرة وكلباء والشارقة ودبي، ولكن لم أوفق في إيجاد وظيفة أستطيع من خلالها الاعتماد على نفسي واعالة أسرتي، حيث اننا نعيش على راتب والدي التقاعدي، لذا أتمنى أن تصل رسالتي إلى المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة لمساعدتي على إيجاد وظيفة تناسب مؤهلاتي العلمية.

(أم راشد)



تأهيل طفلتي

أنا عراقية، عمري 38 عاماً، أقيم في عجمان، لدي أسرة مكونة من طفلتين، إحداهما تبلغ من العمر ست سنوات، تعاني من عدم استطاعتها الكلام وصعوبة في التركيز وتعتبر من المعاقين، ولدي الرغبة في إدخالها أحد المراكز التربوية، لتأهيلها على النطق والتربية الفكرية التي من ضمنها الكتابة والقراءة، ولكن المشكلة في الرسوم الدراسية الباهظة، إذ تطالبني إحدى المدارس بدفع 25 ألفاً وأخرى تطالب بـ30 ألف درهم، وهي مبالغ فوق طاقتنا، حيث ان زوجي المعيل الوحيد لنا، إذ يعمل في إحدى المؤسسات الخاصة براتب يبلغ 5000 درهم، نسدد منه 3000 درهم للإيجار، وتالياً ليس لدينا القدرة على إدخال ابنتنا الى المدارس أو المراكز التي تهتم بهذه الفئة، لذا أتمنى أن أجد حلاً لمشكلة ابنتي المعاقة.

(أم حبايب)



رسوم دراسية

أنا سورية، عمري 50 عاماً، أقيم في أم القيوين، لدي أسرة مكونة من زوج وثلاثة أبناء، أكبرهم يبلغ من العمر 18 عاماً، وزوجي هو المعيل الوحيد لنا إذ يعمل في إحدى المؤسسات الخاصة براتب 3400 درهم، نسدد منه الإيجار الذي يبلغ 20 ألف درهم سنوياً، ولكن مشكلتي في الرسوم الدراسية لأبنائي، البالغة 15400 درهم، إذ ترسل لنا إدارة المدرسة بين فترة وأخرى إنذارات بإيقافهم عن الدراسة في حال عدم دفع المتأخرات الدراسية، ولا أعرف ماذا أفعل في ظل الظروف التي نمر بها، وليس لي إلا التضرّع بالدعاء لأجد من يساعدني على سداد الرسوم الدراسية.

(أم علي)
تويتر