رسائل
راتب ابني
أنا أرملة فلسطينية، (50 عاماً)، من حملة الوثيقة المصرية، أقيم في العين منذ 25 عاماً، ولدي أسرة مكونة من ثمانية أبناء، أكبرهم يبلغ من العمر 28 عاماً يعمل سائقاً في إحدى الجهات الخاصة براتب 1200 درهم شهرياً، وهو المعيل الوحيد لنا، ونسكن في بيت مكون من غرفة وصالة وحمام، إيجاره 2500 درهم شهرياً.
ومشكلتي في المتأخرات الدراسية ومصاريف الحياة، إذ تبلغ المتأخرات الدراسية لاثنين من أبنائي 12 ألف درهم، وإدارة المدرسة رفضت دخولهم المدرسة واقتصرت على دخول فترة الامتحان فقط، ولا أعرف ما العمل في ظل راتب ابني الضئيل، حتى إننا في أيام نعاني عدم حصولنا على لقمة العيش، حيث نعيش ظروفاً قاسية بعد وفاة زوجي.
والمشكلة الكبرى أننا لا نستطيع العودة إلى الوطن فلسطين لأننا من حملة الوثيقة، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا على سداد المتأخرات الدراسية ومصاريف الحياة التي نقاسيها.
(أ.م)
من ينقذ أختي؟
أنا يمني، أقيم في أبوظبي، أختي تبلغ من العمر 24 عاماً، تعاني فشلاً كلوياً منذ أربع سنوات، وأدخلت مستشفى الرحبة منذ إصابتها بالمرض، وتقرر لها غسيل كلوي ثلاث مرات أسبوعياً، والتقارير الطبية تشير إلى ان أختي تعاني إصابتها بأورام في مقدمة الفم، وتوقف نمو العظام نتيجة الفشل الكلوي، وأكد الأطباء أنها بحاجة إلى زراعة كلى في أسرع وقت لإنقاذ حياتها، لكن المشكلة في تكاليف إجراء العملية، إذ إن عملية الزراعة لا تتوافر في الدولة وإنما في الخارج، وإمكاناتي المالية لا تسمح لنا بتحمل تكلفة العملية، فأنا العائل الوحيد لأسرتي، وظروفي المالية ضعيفة، والمشكلة أن كل يوم يمر يؤثر في حياة أختي، بالإضافة إلى معاناتها آلاماً في العظام، وباتت عاجزة عن المشي أو الحركة، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا على تكاليف عملية زراعة الكلى وإنقاذ حياة أختي.
أمين محمد
السيرة والسلوك
أنا مواطن من دبي، (37 عاماً)، لدي أسرة مكونة من زوجة وأربعة أبناء، أكبرهم يبلغ من العمر تسع سنوات وأصغرهم سنة، كنت أعمل في إحدى الجهات الخاصة وتم إنهاء خدماتي بسبب الأزمة الاقتصادية، وحالياً أكملت عاماً وأنا عاطل عن العمل.
وقبل ثمانية أشهر اقترضت 10 آلاف درهم من أحد الأشخاص، ولم أستطع السداد نظراً لظروفي المعيشية الصعبة وعدم وجود دخل، ورفع صاحب القرض أخيراً دعوى بحقي في المحكمة، وبالتالي لا أستطيع العمل إلا في حال سداد هذا المبلغ، والحصول على شهادة حسن السيرة والسلوك.
وأخيراً حصلت على عمل في إحدى الجهات الخاصة بعد فترة من البحث، واشترطت جهة العمل تقديم شهادة حسن سيرة وسلوك وهي متوقفة بسبب المبلغ، ماذا أفعل وليس لدي مصدر دخل إلا من خلال مساعدات الجمعيات الخيرية.
محمد راشد
أنا أرملة فلسطينية، (50 عاماً)، من حملة الوثيقة المصرية، أقيم في العين منذ 25 عاماً، ولدي أسرة مكونة من ثمانية أبناء، أكبرهم يبلغ من العمر 28 عاماً يعمل سائقاً في إحدى الجهات الخاصة براتب 1200 درهم شهرياً، وهو المعيل الوحيد لنا، ونسكن في بيت مكون من غرفة وصالة وحمام، إيجاره 2500 درهم شهرياً.
ومشكلتي في المتأخرات الدراسية ومصاريف الحياة، إذ تبلغ المتأخرات الدراسية لاثنين من أبنائي 12 ألف درهم، وإدارة المدرسة رفضت دخولهم المدرسة واقتصرت على دخول فترة الامتحان فقط، ولا أعرف ما العمل في ظل راتب ابني الضئيل، حتى إننا في أيام نعاني عدم حصولنا على لقمة العيش، حيث نعيش ظروفاً قاسية بعد وفاة زوجي.
والمشكلة الكبرى أننا لا نستطيع العودة إلى الوطن فلسطين لأننا من حملة الوثيقة، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا على سداد المتأخرات الدراسية ومصاريف الحياة التي نقاسيها.
(أ.م)
من ينقذ أختي؟
أنا يمني، أقيم في أبوظبي، أختي تبلغ من العمر 24 عاماً، تعاني فشلاً كلوياً منذ أربع سنوات، وأدخلت مستشفى الرحبة منذ إصابتها بالمرض، وتقرر لها غسيل كلوي ثلاث مرات أسبوعياً، والتقارير الطبية تشير إلى ان أختي تعاني إصابتها بأورام في مقدمة الفم، وتوقف نمو العظام نتيجة الفشل الكلوي، وأكد الأطباء أنها بحاجة إلى زراعة كلى في أسرع وقت لإنقاذ حياتها، لكن المشكلة في تكاليف إجراء العملية، إذ إن عملية الزراعة لا تتوافر في الدولة وإنما في الخارج، وإمكاناتي المالية لا تسمح لنا بتحمل تكلفة العملية، فأنا العائل الوحيد لأسرتي، وظروفي المالية ضعيفة، والمشكلة أن كل يوم يمر يؤثر في حياة أختي، بالإضافة إلى معاناتها آلاماً في العظام، وباتت عاجزة عن المشي أو الحركة، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا على تكاليف عملية زراعة الكلى وإنقاذ حياة أختي.
أمين محمد
السيرة والسلوك
أنا مواطن من دبي، (37 عاماً)، لدي أسرة مكونة من زوجة وأربعة أبناء، أكبرهم يبلغ من العمر تسع سنوات وأصغرهم سنة، كنت أعمل في إحدى الجهات الخاصة وتم إنهاء خدماتي بسبب الأزمة الاقتصادية، وحالياً أكملت عاماً وأنا عاطل عن العمل.
وقبل ثمانية أشهر اقترضت 10 آلاف درهم من أحد الأشخاص، ولم أستطع السداد نظراً لظروفي المعيشية الصعبة وعدم وجود دخل، ورفع صاحب القرض أخيراً دعوى بحقي في المحكمة، وبالتالي لا أستطيع العمل إلا في حال سداد هذا المبلغ، والحصول على شهادة حسن السيرة والسلوك.
وأخيراً حصلت على عمل في إحدى الجهات الخاصة بعد فترة من البحث، واشترطت جهة العمل تقديم شهادة حسن سيرة وسلوك وهي متوقفة بسبب المبلغ، ماذا أفعل وليس لدي مصدر دخل إلا من خلال مساعدات الجمعيات الخيرية.
محمد راشد
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news