رسائل
همّ الحياة
أنا مواطنة من العين ابلغ من العمر 27 عاماً متزوجة بشخص غير مواطن، أنجبت منه طفلاً، ونحن نسكن في بيت مستأجر، نسدد لمالكه 2000 درهم شهرياً. والمشكلة أن المؤسسة التي يعمل فيها زوجي أنهت خدماته بسبب الازمة الاقتصادية.
بحثت عن عمل حتى أساعده على تأمين دخل يسمح لنا بأن نعيش حياة طبيعية، ولكنني لم أوفق في ذلك، على الرغم من أنني أحمل شهادة الثانوية العامة، وحاصلة على دورات عدة في الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية، وتلقيت تدريباً في مجلس أبوظبي للتوطين.
لا أعرف ماذا أفعل، فقد تراكمت علينا الإيجارات، وصاحب الشقة يطالبنا بالإخلاء لعدم قدرتنا على الدفع.
أناشد أهل الخير والمسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي على إيجاد وظيفة لي، أو لزوجي، تعيننا على الوفاء بمتطلبات الحياة ومستلزماتها.
(أم عبدالله)
تكاليف العملية
أنا باكستاني، أقيم في دبي، ابلغ من العمر35 عاماً لدي أسرة مكونة من سبعة أبناء وزوجة، مشكلتي أن زوجتي تعرضت لحادث في باكستان، أدت إلى إصابتها بعجز في المثانة، وتهشم في عظم الحوض، ما يمنعها من السيطرة على التبول.
وبحسب التقارير الطبية الصادرة من مستشفى البراحة في دبي، حيث تعالج حالياً، فهي تحتاج إلى عملية جراحية لترميم عظم الحوض والمثانة. ولأن العملية غير متوافرة في الدولة، فقد خاطبنا مستشفى في لندن، وتبين أن تكلفة العلاج تصل إلى 150 ألف درهم. وهو مبلغ كبير جداً بالنسبة إلي، إذ يبلغ راتبي على 5000 درهم، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على تكاليف العملية.
(محمد)
الرسوم الجامعية
أنا فلسطيني، أسكن في عجمان، ولدي أسرة مكونة من ثمانية أبناء. كنت موظفاً في مؤسسة خاصة، ولكن إدارة المؤسسة قررت إنهاء خدماتي. ولا مصدر دخل لي حالياً سوى ما أحصل عليه من مساعدات الجمعيات الخيرية.
ومشكلتي الرئيسة هي تكاليف دراسة ابنتي الجامعية، وتبلغ 15 ألف درهم، فأنا لا أستطيع تأمينها لها.
(خال)
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news