أصوات
تفاؤل
«سلطان ع. الزعابي» معلقاً على تقرير «السفر بالجوازات»:
أكبر بكثير من مسألة حدود، إن إمارات الخير وسعودية المحبة، بإذن الواحد الأحد، علاقتهما أكبر بكثير من مجرد رسم حدودي، فكلي أمل أن ينتهي هذا الخلاف برضا الطرفين، وإنني لأستبشر خيراً بقدوم الشهر الفضيل. واللهم إني صائم.
إفراج
«بوسلطان» معلقاً على خبر «محمد بن راشد يفرج عن 595 سجيناً بمناسبة رمضان»:
شيخ ابن شــيخ، كل عام والأمــة الإســلامية بخير، ومبارك عليكم الشهر الفضـيل، ومبـادرة الإفـراج عن ســجناء ليست غريبة على بوراشد، فهو كريم وحنون وصاحب فضل، الله يطول في عمره.
سيارات
«تميمي نجد» معلقاً على تحقيق «معارض سيارات مستعملة تطالب باستعادة الزبون السعودي»:
أنا واحد من التجار المتضررين من القرار، نعم لقد كنت من أكثر تجار معارض الرياض الذين يستوردون من الإمارات، وكنت أستورد في الشهر الواحد من جميع مناطق الإمارات من 30 إلى 50 سيارة.
والله، إنها قمة الظلم في هذا القرار المجحف على التاجر السعودي والمصدر الإماراتي. وأخيراً تحياتي لجميع أصحاب المعارض في الشارقة وجبل علي وأبوظبي ودبي ورأس الخيمة وعجمان الذين أحسنوا ضيافتي، وهذا ليس غريباً على عيال زايد الخير وأهل الإمارات، حفظكم الله من كل مكروه.
مسلسلات
«رأي» معلقاً على خبر «أزمة بسبب عرض التلفزيون المصري مسلسلات قبل المواعيد المعتادة»:
هل رمضان شهر الأكل والمسلسلات؟ رمضان شهر العتق من النار، وهي فرصة في السنة لن تتكرر فيها مرتين، أما المسلسلات فتبدأ إعادتها بعد انتهائه مباشرة وتظل القنوات تعرضها إلى العام التالي.
فمن جهة العبادة فلا يجوز تضييع ساعات الشهر الفضيل على موضوعات مملة ومكررة، خصوصاً أن قنوات عديدة تقدم خيارات أفضل تقرب الإنسان من روحانية الشهر. ومن جهة محبي الدراما الذين لا يسأمون منها ولديهم ترياق ضد الملل، فما يزيد على حده ينقلب إلى ضده. وكم المسلسلات لا يعطي المشاهد فرصة للتمتع بأحدها، بل تتداخل الشخصيات والأحداث بسبب طوفان المعروض.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news