أصوات
دعاية
«يامن حمزة» يعلق على تحقيق «منتجات رمضانية لمحدودي الدخل»:
هذه العروض غالباً ما تكون عروض دعاية محدودة، أو تحوي عدداً من المنتجات غير القابلة للبيع، فيتم إجبار البعض بهذه الطريقة على شرائها من دون حاجته إليها، لماذا لا يتم عرض كل منتج على حدة حتى يستطيع المستهلك أن يأخذ حاجته فقط؟ خصوصاً أن 70٪ من هذه العروض لا نستخدمها في منازلنا. أنصح الناس بشراء ما يحتاجون إليه فقط، والابتعاد عن هذه العروض.
حوادث
أحمد سيد يعلق على خبر «وفاة 3 وإصابة 6 في 3 حوادث مرورية بدبي»:
لعل أحد أسباب الحوادث في شارع الإمارات عدم التزام الشاحنات والباصات بالسير في الحارة المخصصة لها، وهي الحارة الأولى، فهي تسير في حارات أخرى مرات عدة، وأمام سيارات الشرطة أحياناً - ولتجنب حوادث المرور في الطرق الطويلة أقترح أن تكون الحارة الأولى للشاحنات والباصات، من دون السماح لها بالتجاوز. أما بقية الحارات فتخصص للسيارات، ويفضل أن تكون لكل حارة سرعة معينة، فمثلاً الحارة الثانية لمن لا تزيد سرعته على 90 كيلومتراً وهكذا.
اختراع
«عليا الصباح» تعلق على خبر «(الرقابة على الأغذية) يتحرى عن شحنة زعفران مغشوش»:
لماذا لا تقوم الجهـات المسؤولـة باخـتراع جهـاز صغـير وبسيـط يكشـف عن وجـود مـادة «الأورامـين»، أو يظـهـر أن المـنتج يحـتوي عـلى مـواد مـلونـة؟ أعتقــد أنـه ليس بالكثـير عـلى المـستهـلك، والعـلم يشهـد تقـدمـاً مـتواصـلاً. والإمارات سباقـة دائماً إلى الحصول على كل جديد. والأهم أنه يجب على الجهات المختصة توزيع نشرات توعية للمجتمع، حتى يتمكن المستهلك من معرفة الأنواع المغشوشة.
دعم
«ميداف» يعلق على شكوى «صيادون يهجرون المهنة لهروب السمك من (الحر)»:
البحار في العالم تعاني شح المصائد، وفي الإمارات كان البحر مصدر الخير الرئيس للناس، وأتمنى أن يتم تشجيع المواطنين على البقاء في مهنة صيد السمك، بدلاً من استنزاف الثروة السمكية، من قبل من قضوا على المـصائد في بلـدانهم، ويعملون هنا على ذلك عن طريق استخدام مواطنين يرضون بالقليل فقط كواجهة. ومثالاً على الدعم يمكن الاشتراط أنـه إذا كان صـاحب القـارب وجميع العـاملين عليه، والعاملون على بيع السمك من المواطنين (فقط)، فسيتم توفير المحروقـات بأسعار زهيـدة، وتأجيرهم منفذ البيع، إضافة الى مساعدتهم على التسويق.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news