أصوات

مساحة لعرض مقتطفات من أبرز تعليقات القراء على موقع «الإمارات اليوم» الإلكتروني، أو من الرسائل الواردة إلى الصحيفة.

التحوّط

«المنصوري» معلقاً على تقرير «أنفلونزا الخنازير في (الإنذار الأقصى)»:


نحن جاهزون، ونقف على أهبة الاستعداد، وبما أن الحالة وصلت إلى المستوى الأخير، يتوجب علينا عدم الانتظار حتى يأتينا المرض، بل نتحوط وبالذات مع القادمين من الدول الموبوءة، وعلينا فحص السلع جيداً.



سؤال

«سالم» معلقاً على شكوى «مستهلك يعثر على علبة داخل عبوة حليب»:


هل العلبة الصغيرة بها حليب أم فارغة؟ إذا كان بها حليب فهذا خطأ في التصنيع، أما إذا كانت فارغة، فهو غش متعمد لزيادة وزن العلبة الكبيرة، وبيعها بسعر معين، على الرغم من أن نصفها فارغ.

كسب

«أبو طارق» معلقاً على الشكوى نفسها:


الشاكي اشترى علبة الحليب من بقالة في سوق الحمرية للخضار، وأعتقد أن ثمة غشاً تجارياً في استغلال اسم المنتج، فأنا من الذين يستخدمون هذا الحليب منذ فترة طويلة، والشركة المنتجة ذات سمعة حسنة، ولا أعتقد أنها يمكن أن تخاطر بتدمير سمعتها، بغش زبائنها بهذه الطريقة، وإذ يوجد في الدولة أناس من جنسيات مختلفة، فربما كان لدى بعضهم استعداد للقيام بأعمال غير قانونية لكسب المال بطريقة كهذه، ويجب على الحكومة عدم التهاون مع مثل هؤلاء.



تنوير

«مراقب غير منتظم» معلقاً على خبر «بيض مائدة غيـــر مطابق للمواصفات»:


شكراً لصحيفة «الإمارات اليوم»، لبيانها ألوان الأختام، وأقترح إلزام مراكز البيع بإبراز مثل تلك البيانات في لوحة تثبت بجانب القسم المخصص لبيع أطباق البيض، وتبين لي أنني خدعت لفترة طويلة من إحدى الجمعيات التي تبيعنا بيضاً مختوماً باللون الأحمر، وكنا نظن أننا ننعم بالإنتاج المحلي لمزارعها رغم ارتفاع ثمنه، وسأبحث منذ اليوم عن الختم الأزرق.



خير

«زهور» معلقة على تحقيق «باريس هيلتون في دبي»:


لماذا دائماً ننظر إلى الأمور من زاوية ضيقة، ونأخذ كل الأشياء بالرفض، فلو تخيلنا أن هيلتون جاءت إلى دبي وأعجبت بعاداتنا وتقاليدنا، وديننا، ألا يعتبر الأمر في هذه الحالة جيداً؟ إذ إن كثيرين عبر العالم معجبون بها، وإن فعلت شيئاً فعلوا مثلها، وإن أسلمت، فسيسلم كثير من الناس، ونحن نقول اللهم اهدها إلى الإسلام، إذ إن هؤلاء إن أسلموا يحسن إسلامهم

aswat@emaratalyoum.com

 

تويتر