أصوات

سمنة

«عبدالله» معلّقاً على تقرير «حملة وطنية لمكافحة سمنة الأطفال»:

أقترح على المدارس وهيئة المعرفة ووزارة التربية زيادة الحصص الرياضية. وأقترح على البلديات تخصيص أماكن للعب الأطفال في الأحياء السكنية. كما يجب إجراء فحص دوري للأطفال البدناء وإعداد جداول تغذية لهم بإشراف خبراء تغذية، وتجهيز وجبات صحية للأطفال في المدارس.



نوف

«غالية» معلقة على خبر «المتهمان بتعذيب نوف أمام الجنايات»:

أين دور الرعاية الاجتماعية المسؤولة عن هؤلاء الأطفال في الدولة، وما مهمتها؟ لماذا لا تقوم مثل هذه المؤسسات الاجتماعية بتفعيل دورها ودراسة مثل هذه الأوضاع الغريبة على المجتمع العربي الإسلامي كونه مجتمع رحمة وعطف وإحسان؟ فما بالك بوضع الطفلة نوف؟ لماذا لا تكون هناك مراقبة من قبل الجهات المسؤولة عن حقوق الطفل لتقوم بدورها في رصد ما يتعرض له الأطفال، منعاً للظلم والتنكيل بهم؟ ومعروف منذ القدم أن زوجة الأب لايمكن أن تأخذ دور الأم، إلا من رحم ربي. عفواً نوف كنت ضحية.



جغرافيا

«هند» معلقة على خبر «العطية: الجزر إماراتية.. والخليج سيبقى عربياً»:

في الواقع، إن الفرس لم يكونوا يركبون البحر (الخليج العربي)، حتى في أوج عظمتهم. وإذا ما أنشأوا في الخليج أسطولاً، كان بحارته من غير الفرس، لأن الساحل الشمالي الشرقي الذي يكوّن الآن الساحل الإيراني، تمتد على طوله الذي يبلغ نحو 2000 كيلومتر، سلسلة عالية من الجبال الصعبة المنافذ إلى الداخل، ما عزل سكان دولة الفرس والسلطة المركزية فيها عن حياة البحر، ولقد اشتهر الفرس منذ غابر الزمن بخوفهم من حياة البحار، وعلى ذلك فإن ذيوع اسم «الخليج العربي» الآن موافق لحقيقة جغرافية ثابتة.



دور

«أم محمد» معلقة على تقرير «مالكة منزل المكفوفين أوقفته لهم»:

الله يعينهم ويخفّف عنهم، لكن أين دور المؤسسات الاجتماعية في الكشف عن مثل هذه الحالات؟ ولماذا لا تقوم بدورها في المجتمع بشكل صحيح، بعيداً عن الكلام الكثير عن منجزات مثل هذه المؤسسات؟ لكن الواقع يكشف ضعف دورها، بنشر قصص لحالات تبرزها الصحف.

aswat@emaratalyoum.com

تويتر