أصوات

كساد

«مواطن» يعلق على تحقيق «انخفاضات متباينة لأسعار السيارات»:

الامتناع خلال الفترة الحالية عن شراء أية سيارة جديدة هو أفضل خيار، وذلك حتى يتم خفض الأسعار، ويجب عدم قبول أسعار الوكالات الحالية، إذ إنها تنم عن استغلال الشعب الخليجي بجشع واضح، والأعذار وراء ذلك كثيرة، ولكن الواقع يؤكد أنه جشع المصانع والوكالات في هذه المنطقة، على اعتبار أن المال وفير.



زينون

أسامة يعلق على خبر «إجراءات مروريـة جديدة لردع (الفوضويين)»:

أضيف إلى ما سبق التحدث عنه من مخالفات وتجاوزات البعض، استخدام إضاءة الزينون القوية جداً، التي تسبب الحوادث لعدم استخدامها بشكل صحيح، ولقد كنت ومجموعة من أصحابي ضحايا حوادث هذه الإضاءة، ونرجو من قيادة الشرطة منع تركيب واستخدام هذه الإضاءة بشكل نهائي، حفاظاً على الأرواح، فجميع طرقات الإمارات مضاءة بما يكفي.



دور

عبداللطيف الظبياني يعلق على تقرير «مطالب بمنح «حماية المستهلك» صلاحيات»:

نحن نعلم أن الجمعية ليس لها دور كبير إلا في الجانب التوعوي فقط، ولكن دورها أفضل من دور وزارة الاقتصاد التي ليس لها نشاط يذكر، إلا بتصريح واحد بأن السوق مفتوحة، وليست لهم سلطة على التجار. نرجو من مجلس الوزراء تفعيل دور جمعية حماية المستهلك، لأننا وبكل صراحة سئمنا من وزارة الاقتصاد ودورها السلبي في حماية المستهلكين من مواطنين وغير مواطنين.


خطأ

«كيال ـ د إكس بي» يعلق على شكوى «زبائن (ميغا مول) يطالـبون بمواقف»:

كنت أداوم سابقاً في المعهد المصرفي، وكنا نواجه مشكلة مواقف بعد الساعه التاسعة بشكل يصعب وصفه، وأصلاً فإن هذا المركز وضع في المكان الخطأ، فلم يسبق أن رأيت مركزاً تجارياً في الطريق عبر شارع رئيس.



رقابة

كمال خليل يعلق على خبر «حبل داخل رغيف خبز»:

أتذكر والدتي عندما كانت تحــضر الخبز اليومي لنا، كنا أطفالاً صغاراً، اللهم عافــنا واعفُ عنا، لم يعد الآن الخبز يعد في البيت، وأصبحنا نعتمد في أكلنا على المخــابز والمــطاعم، التي تفتقد إلى الحد الأدنى من الرقابة الصحية.

 

aswat@emaratalyoum.com

تويتر