أصوات

أسرار

«أبو طـارق» معلقاً على تقرير «وداد لوتاه: رجال هددوني بالقتل»:

أولاً أشكـر الأخت وداد على هذا الإنجاز الكبير الرائع، والذي يستفـيد منه أغلب المتزوجين، و خصوصاً في مسألة المعاشرة الجنسية، والتي يخجل كثير منهم من التطرق إليها ومناقشتها، أو البوح بمعاناتهم إلى أقرب المقربين. كـثير من الأسـر بكل صـراحـة تعاني من هذه المشكلة ولكن في صـمت سـلبي، مـما نتج عـنه حـالات طـلاق بسبب عدم الانسجـام بين الزوجين. وأذكّـر بـأنه لا حـياءَ في العـلم، والنـظر إلى هذا الكتاب بإيجابية.



الشهرة

«ابن العرب» معلقاً على الموضوع نفسه:

إذا كان الموضوع دينياً فما الداعي إلى وجود صورة قلب حب، وإشارات غير معروفة على غلاف الكتاب، وإذا كانت المعلومات الموجودة في الكتاب قيّمة ودينية ولديكم رغبة في تعليمه لأولادنا فلماذا اسمه «سري للغاية»، صدقوني أن الغرض هو الشهرة فقط، ولو كان أحدهم يحب الشهرة، فلا بد أن يخالف قوانين حياتنا، حتى يكون محل نقاش بين الناس، والمثل يقول «خالف تعرف»، أخيراً إخواني الشهرة هي المطلوبة.



مفارقة

«أم راشد» معلقة على تقرير «تراجع الإقبال على صيدليات القطاع الخاص»:

بالأمس توجهت إلى مستشفى النور في أبوظبي، وكتب لي الطبيب أكثر من خمسة أدوية، علماً بأنني لم أكن أشكو سوى من الزكام وطبعاً السبب أنني سأدفع 50٪ نقداً بينما هم يحصلون على النسبة المتبقية من «ضمان»، وطبعاً 50٪ في اليد أفضل من 50٪ لا يعرف متى يتم تحصيلها. وأنا أطالب الجميع بملاحظة كثرة الأدوية التي يكتبها الطبيب للمواطن. والأمر المحزن أنني كمواطنة أدفع في بلادي 50٪ من قيمة الدواء، بينما الوافد يدفع 20٪ فقط أو اقل. أتمنى من المسؤولين الرد على سؤالي.. لماذا لا تعاقبون الناس الذين تقولون إنهم تلاعبوا؟ فليتم الإعلان عن أسمائهم وفضحهم علناً.



محاكمة

«أبوراشد العليلي» معلقاً على خبر«4 صبية يسرقون النساء»:

كان يجب محاكمة أهلهم وأولياء أمورهم لكي يعرف كل رب أسرة كيفية مراقبة أبنائه حتى يربيهم ويرعاهم بنفسه من دون الاعتماد على الخادمة، ونحن نسمي هؤلاء الأحداث أبناء الخادمات، الأم تكون مشغولة بالصالون والتسوق في المولات، والأب جالس في القهوة يشرب «معسل»، ويلعب طاولة ولايعرف شيئاً عن الأبناء، يرجع البيت والأولاد نائمون، ويخرج الساعة العاشرة صباحاً، والأولاد في المدرسة إذ تقول أمهاتهم توجهوا إلى المدرسة، في حين هو لايعرف حتى اسم المدرسة أو عنوانها. أكرر يجب على أهل القرار تقرير محاكمة أولياء الأمور.

 

aswat@emaratalyoum.com

تويتر