أصوات

إيجارات



«إم أو س» معلّقة على خبر «لا زيادة في إيجارات 2009»:

هذه مبادرة طيبة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد بخصوص موضوع الإيجارات؛ لأن ثلاثة أرباع دخل الموظف صارت للإيجار فقط، والباقي أصبح تحت الأمر الواقع، على الموظف أن يكفيه راتبه لآخر الشهر، مع مصاريف المأكل والمشرب والبيت والمدارس، فأنا أناشد أولاً المسؤولين أن يحدّوا من هؤلاء السماسرة وبعض شركات العقارات وأصحاب البنايات والذين يستغلون الناس وحاجاتهم للسكن ويأخذون مبالغ طائلة. نتمنى أن يطبق لدينا هذا النظام في أبوظبي.



شقة

«أم إبراهيم» معلّقة على خبر «إيجارات دبي»:

ليت أصحاب العقارات عندنا في الشـارقة يُوقفـون عند حدهم. كان إيجار شقتي 30 ألف درهم، وصار 55 ألف درهم، وبالحرف الواحد قال لي صاحب البناية: «إذا لم يعجبك الأمر، اخرجي من الشقة، فهناك كثيرون ينتظرون ليستأجروها».



زيادة

مجد عبدالقادر معلقاً على خبر «لا زيادة في الإيجارات»:

هذا القانون مفيد لمستأجري الشقق الجديدة فقط؛ لأنها مرتفعة الايجار، أما مستأجرو الشقـق القديمة فهو لا ينفعـهم، فالذي لديه شقـة يستأجرها منذ ١٠ سنــوات والتي كان القانـون يحد أصحـابها من التلاعب بقيمة الايجار، واليوم أصبحـوا فرحـين لأنهم يستطيعون رفع قيمة الإيجار كما يشاؤون، على الرغم من قدم الشقق، وأن المالك قد قبض سعرها أضعافاً من المستأجر خلال السنوات العشر أو أكثر.

صلاحية

«أم جاسم» معلقة على «تضارب حول صلاحية (لبن أب)»:

لا أدري لماذا لا يُعاقب التاجر الذي يتهاون بأرواح الناس بفضحه، حتى يكون عبرة لغيره؟ لماذا لا تحمون المستهلك، وكل الحماية تعطى للتاجر حتى لو كانت بضاعته مغشوشة، ما هذا المنطق؟ لماذا لا يتم نشر قائمة بالمنتجات المشكوك في أمرها؟



لؤلؤة

«بومايد» معلقاً على زاوية «كل يوم»:

ستظل دبي لؤلؤة الخليج مهما أثير حولها من غبار، وأنا شخصياً أعتقد أن دبي نالت نصيب الأسد من التركيز الإعلامي أثناء انشاء مشروعات التطور والنمو فيها، وبشكل طبيعي كما أن لكل فعل ردّ فعل يوازيه في المقدار ويعاكسه في الاتجاه، فإن لها النصيب الأكبر من التركيز الإعلامي، إذا أثرت فيها تداعيات الأزمة.

مساحة لعرض مقتطفات من أبرز تعليقات القراء على موقع »الإمارات اليوم« الإلكتروني، أو من الرسائل الواردة إلى الصحيفة.

aswat@emaratalyoum.com

 

تويتر