أمثالنا
يضرب في التوسط في الأمور. فلا إفراط ولا تفريط، ولا زيادة ولا نقصان. وهو قريب من قوله تعالى: (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط). |
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
يضرب في التوسط في الأمور. فلا إفراط ولا تفريط، ولا زيادة ولا نقصان. وهو قريب من قوله تعالى: (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط). |
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news