أمثالنا
لا تَعْدَمُ الحَسْناءُ ذامّـاً أي لا يخلو أحد من عيب، وإن كثرت محاسنه. وهو كقولهم: من ذا الذي تُرضي سجاياه كللاها * كفى المرءَ نُبلاً أن تُعدّ معايبُـه
|
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news