أمثالنا

الطعنَ وكنتُ ناسياً
 يُضرب مثلاً للشيء ينساه الإنسان وهو محتاج إليه. وأصله أن صخر بن عمرو من بني سليم لقي أبا ثور الفقعسيّ في غزوة بين بني سليم وبني فقعس، وانكشفت بنو فقعس، فقال صخر لأبي ثور: ألق الرمح لا أمّ لك! فقال: أوَ معي رمح وأنا لا أدري! ذكرتني الطعن وكنت ناسياً، وكرّ عليه فطعنه، وهُزِمتْ بنوسليم.    
تويتر