استجابات

متبرع يجفف دموع «م.م» 
تلقى «الخط الساخن» اتصالاً من متبرع  يرغب في مساعدة المواطنة «م.م» على الظروف الصعبة، وتوفير مسكن ودفع الإيجار، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناتها مع اخوتها. والمواطنة «م.م»، من العين، تبلغ 16 سنة، ووالدتها غير مواطنة، وبدأت معاناتها منذ وفاة والدها، وتعمد اخوتها معاملتها بقسوة شديدة، وحاولوا طردها هي أمها من ملحق في بيت والدها، ومصدر رزقها الوحيد 2090 درهماً، راتب الشؤون الاجتماعية الذي تتقاضاه، وقطع إخوتها المياه عنها بغية طردها من المنزل، وبمجرد نشر قصتها تطوّع فاعل خير بتجفيف دموع الفتاة.   

 

متبرعون يسددون إيجار أم محمد
تلقى «الخط الساخن» اتصالات عدة من أشخاص يرغبون في مساعدة المواطنة أم محمد على تكاليف الإيجار، حيث تكفّل فاعل خير بتكاليف الإيجار، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناتها في عدم قدرتها على دفع تكاليف الإيجار. وأم محمد مواطنة مطلقة تعيش في العين، وتبلغ 25 عاماً، ولديها طفل يبلغ من العمر سنة، وتعيش ظروفا صعبة، حيث تسكن في بيت إيجاره السنوي 30 ألف درهم، وليس لديها مصدر رزق إلا  500 درهم يرسلها طليقها شهريا لابنه، ومالك البيت يريد طردها من المنزل لعدم دفعها الإيجار. 


مشكلة عبير في طريقها للحل
تلقى «الخط الساخن» اتصالاً من متبرع  يرغب في المساهمة بجزء من مصاريف جراحة عبير في ظل الظروف المعيشية التي تحيط بها، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناتها مع المرض. وعبير سودانية الجنسية تسكن في العين، وتبلغ 32 عاماً، وهي أم لطفلين، ومصابة بسرطان الدم، ومقيمة في الدولة منذ فترة طويلة، وفي حاجة إلى زراعة نخاع، حسب التقارير الطبية، وتكاليف العملية باهظة جداً وفوق إمكاناتها المالية.  


متبرع يساعد أنور 
تلقى «الخط الساخن» اتصالاً متبرع خير يرغب في مساعدة أنور حسن بمساعدة مالية، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناته. وأنور حسن سوداني الجنسية، لديه ابنه تبلغ 19 عاماً، ومصابة بمرض في الغدة الدرقية، وتحتاج إلى جراحة تكلفتها 20 الف درهم، وإمكاناته المالية لا تسمح له بعلاج ابنته لأن راتبه لا يتعدى مبلغ 5000 درهم، وأعرب حسن عن شكره لفاعل الخير ومبادرته بمساعدته، ولكن مشكلة ابنته لا تزال قائمة وتحتاج الى مدّ يدّ العون والمساعد

تويتر