العهدة على الراوي

 

- مدرب شهير قدم الى الدولة في الفترة الماضية، لتدريب احد اندية الدرجة الاولى لكرة القدم، يقوم حاليا بمحاولات حثيثة لحل مشكلة مالية عالقة بينه وبين ناد آخر سبق له أن تولى تدريبه في الموسم الكروي الماضي.
يقال والعهدة على الراوي أن هذا المدرب الذي يلقبه البعض «بالهارب» كلّف احد الوسطاء الاتصال بالنادي المعني؛ لحل الازمة معه بصورة ودية بعيدا عن الإعلام خوفا من أن يؤثر ذلك في سمعته ومستقبله كمدرب كبير.
وتــردد أن هذا المـــدرب تعرض الى ضغـــوط من المســؤولين في النـــادي الذي يــدربه من أجل حســـم ملف قضيته مع النادي المذكور.   

 

-يبدو أن المدير الذي تسند اليه ملفات مهمة في اتحاد لعبة جماعية شهيرة، فهم الرسالة وتعلم الدرس أخيراً، حيث بدا وعلى غير عادته مرنا في تعامله مع الآخرين، رغم انه اشتهر في الفترة الماضية بعصبيته الزائدة.
ومــعروف عن هذا المدير انه يتعــــامل مع الآخـــرين بنوع من التعالي والكبرياء لدرجة انه لا يلقي بتحية الاسلام، وهي السلام على العاملين معه في الاتحاد المعني، وكأن ذلك سيقلل من لقب المدير الذي يحمله.

 

تويتر