«بورشه للسائقين الصغار» تعود من جديد إلى مدارس دبي

انطلقت النسخة الثالثة لمدرسة بورشه للسائقين الصغار، أخيراً، لتواصل توعيتها بأهمية السلامة على الطرقات بين طلبة المدارس الذين تراوح أعمارهم بين ست و12 سنة.

وتعد هذه الفعالية، التي أطلقها مركز بورشه بدبي عام 2011، من الفعاليات الدورية التي تقوم بها العلامة المتخصصة في قطاع تصنيع السيارات الرياضية الفاخرة، ضمن المبادرات التي تنضوي تحت قائمة المسؤولية المجتمعية للشركة، والتي تهدف إلى غرس ثقافة السلامة على الطرقات بين طلاب المدارس الصغار في مختلف أنحاء الإمارة. وفي اليوم الأول، زارت الحملة مدرسة النجمة العالمية، وستتبعها كل من مدرسة الاتحاد، مدرسة دلهي العامة. وتمكنت الحملة، التي تتطلع إلى تقديم دروسها لأكثر من 3000 طفل، من تأكيد مشاركة 18 مدرسة مختلفة.

وقال المدير العام لمركز بورشه بدبي، النابودة للسيارات، فيجاي راو، إن «مدرسة بورشه لتعليم القيادة للصغار هي مزيج من الدروس النظرية والعملية التفاعلية، التي نهدف من خلالها غرس أخلاقيات القيادة على الطرقات فيهم».

 

تويتر