ماء الورد.. ينبوع صحة وجمال

ماء الورد يتمتع بتأثير مضاد للبكتيريا ومثبط للالتهابات. أرشيفية

يُعد ماء الورد بمثابة ينبوع الجمال للبشرة؛ إذ يمنح البشرة مظهراً نقياً ونضراً وملمساً ناعماً كالورد، كما أوردت مجلة Jolie المعنية بالصحة والجمال، مشيرة إلى أنه يتمتع بتأثير مضاد للبكتيريا ومثبط للالتهابات، كما أنه يعمل على تهدئة البشرة وتقوية الخلايا وتسريع عمليات الشفاء مع معادلة الأُس الهيدروجيني pH للبشرة.

وبالإضافة إلى ذلك، يعمل ماء الورد على ترطيب البشرة وتنعيمها من دون التسبب في انسداد المسام، فضلاً عن تأثيره المنعش. وللحصول على التأثير المرجو، ينبغي استخدام ماء الورد صباحاً ومساء بعد تنظيف الوجه.

من ناحية أخرى، يمكن استخدام ماء الورد لترطيب فروة الرأس الجافة وكاسبراي منعش للجسم وكإضافة للاستحمام. ومن المفيد استخدام ماء الورد الطبيعي، والذي يخلو من المواد العطرية والمواد الحافظة، التي قد تتسبب في تهيج البشرة.

تويتر