5 حيل مرحة للتعامل مع «الطفل العنيد»

يساعد تجنب العنف والشدة واتباع نهج اللين في تربية الأطفال منذ بداية نشأتهم على تطوير مهاراتهم الذهنية، وضمان استقرارهم النفسي، وكذلك تعزيز تواصلهم مع الآخرين من خلال تنمية قدراتهم الاجتماعية.

كما تساعد طرق التربية السليمة الآباء والأمهات في الحد من المشاحنات والتوترات بينهم وبين أبنائهم.

وفي هذا الصدد تبرز باستمرار قيمة المرونة والمرح وحس الفكاهة التي يجب أن تتخلل علاقة المربين بأطفالهم داخل حضن الأسرة، وأهميتها في تعزيز روابطها العاطفية وتقويتها بشكل مطرد كل مرة، إلا أن هذا الأمر قد يشكل أحياناً مشكلة أمام بعض الناس في التعاطي مع أطفالهم في الحياة اليومية وفي مختلف المهمات التي يوكلونها لأطفالهم، مثل ارتداء الأحذية أو ترتيب غرفهم وتنظيم كتبهم المتناثرة على الأرض بعد إنجاز الواجبات، ومع ذلك فإن هذا الأمر غالباً ما يكون مثمراً جداً، كما أن لعبة المرونة في علاقتهم بأبنائهم تحسن فعلياً الجو العام للأسرة على المدى الطويل؛ لأن اتباع طريقة محفزة على التواصل وحسن إدارة عناد بعض الأطفال يعزز مبدأ «التعاون» والتناغم بين الأفراد.

للإطلاع على الحيل الـ 5، يرجى الضغط على هذا الرابط.

تويتر