#النصف_الحلو.. «أي دبليو سي»: «نتشارك أفضل الأوقات»

صورة

في إطار مبادرة «نتشارك أجمل الأوقات» التي أطلقتها دار أي دبليو سي شافهاوزن لترفيه المحجورين في منازلهم أثناء الأزمة الصحية التي يشهدها العالم حالياً، اختار مدير سابق في دار «أي دبليو سي»، هانس بانتلي، أن يغوص في أرشيف دار «أي دبليو سي» التاريخي والتعمق في كتبها القديمة. بإلقاء نظرة على استجابة الدار لأزمة السبعينات، حيث فقد ما يصل إلى 60 ألف عامل وظائفهم في صناعة الساعات السويسرية، يشارك بانتلي قصة نجاحه الشخصية في فتح سوق «أي دبليو سي» في الشرق الأوسط.

ويذكر أن كل فيديو من مبادرة «نتشارك أجمل الأوقات» مرفق بزر مخصص للتبرعات التطوعية التي يتم جمعها لدعم منظمة «أنقذوا الأطفال». سيتم استخدام الأموال التي يتم جمعها لتعزيز البرامج الخاصة بحماية الأطفال والأسر في البلدان التي تضررت من أزمة فيروس كورونا.

وولد هانز بانتلي عام 1942 في دوبندورف في سويسرا، وفي عام 1972، بدأ الشاب صاحب الرؤية الثاقبة حياته المهنية في دار أي دبليو سي. أصبح مندوب مبيعات لمنطقة بنلوكس والدول الاسكندنافية ولاحقًاً أيضاً في سويسرا. أثناء عمله كمدير مبيعات لأوروبا والشرق الأوسط، أدرك بانتلي وجود طلب عالمي قوي على الساعات النسائية والمجوهرات. مع بيع مثل هذه النماذج، ومن خلال فتح سوق في الشرق الأوسط، نجحت دار أي دبليو سي في اجتياز أزمة حرجة في صناعة الساعات. في عمر 34 عاماً فقط، تمت ترقية بانتلي إلى المجلس التنفيذي وأصبح مسؤولاً عن التسويق والمبيعات.


تبرّعات تطوّعية

يتم جمعها

لدعم منظمة

«أنقذوا الأطفال».

تويتر