«هالم» و«كريستينا فيدلسكايا» تحتفلان بالحرَفية العالية

«دريم».. حقائب محدودة الإصدار لخريف وشتاء 2020

صورة

كشفت علامة هالم لحقائب اليد الفاخرة وعلامة كريستينا فيدلسكايا للأزياء الفاخرة عن تعاونهما لابتكار أربع حقائب حصرية، ضمن مجموعة دريم لموسم خريف وشتاء 2020، والتي سيتم إطلاقها الشهر الجاري. ويأتي هذا التعاون في إطار احتفاء العلامتين بالحرَفية العالية في التصميم ودقة التفاصيل.

وتتخذ العلامتان من حي دبي للتصميم مقراً لهما. ونشأت فكرة التعاون هذه من التقارب الفكري بين مؤسِّستي العلامتين، هانا رانسجو وكريستينا فيدلسكايا. وتشترك السيدتان بتذوق الفن الإبداعي والشغف بالأشغال والمنتجات الجلدية عالية الجودة، والاهتمام بتنسيق اللمسات الجمالية والتفاصيل المتقنة.

وقالت هانا رانسجو، المؤسِّسة والمديرة الإبداعية لعلامة هالم: «يأتي تعاوننا مع علامة كريستينا فيدلسكايا كنتيجة طبيعية للعلاقة الوطيدة التي تطورت بين علامتينا الناشئتين. وأسهمت القيم المشتركة التي نؤمن بها وشغفنا بصون القطع الكلاسيكية لتنتقل من جيل إلى آخر في تعاوننا لإبداع مجموعة من حقائب اليد التي تعكس رؤية كلتا العلامتين حول المرأة العصرية».

وتمثل مجموعة الحقائب محدودة الإصدار نظرة إلى المستقبل، وتستقطب مشاعر الأمل والإيمان. وتعكس المجموعة شخصية المرأة القوية والمفعمة بالأنوثة في آنٍ واحد، من خلال تصاميم غير مألوفة وعناصر فريدة في التدرجات المحايدة من ألوان الأسود والبني البرتقالي، التي تعكس الجمال الذي يدوم للأبد. وتشارك علامة كريستينا فيدلسكايا في مجموعة هالم بحقيبتين محدودتي الإصدار لهذا الموسم، هما حقيبة الظهر دريم وحقيبة اليد بينو، وتضيفهما إلى مجموعتها لموسم خريف وشتاء 2020.

وتتألق حقيبة الظهر دريم ببساطتها وجمالها لتستكمل الإطلالة الراقية للسيدة النشيطة. تم تصميم الحقيبة من هيكل ناعم للاستخدام اليومي ولمواكبة مختلف الإطلالات، وتتميز بمساحة مثالية تتسع للهاتف المتحرك ومحفظة البطاقات.

أما حقيبة اليد بينو فمستوحاة من صندوق قديم لذكريات رحلات السفاري للتعرف الى معالم المدن. كما تستوحي الحقيبة إلهامها من مفهوم الرحلات الشخصية والسفر عبر الزمن. وتم تصميم هذه الحقيبة من جلد الثور الذي يميز علامة هالم، مع لمسات نهائية غاية في الدقة.

من جهتها، قالت كريستينا فيدلسكايا، المؤسِّسة والمديرة الإبداعية لعلامة كريستينا فيدلسكايا: «يعكس تعاوننا مع علامة هالم رؤيتنا حول الأنوثة المعاصرة. فنحن نسعى لابتكار قطع تمنح المرأة خيارات مريحة ومتنوعة يمكنها أن ترتديها بكل ثقة وسهولة، فكل قطعة ضمن هذه التشكيلة فريدة بحد ذاتها وتحكي قصّة مميزة. وفي الوقت ذاته، تشبهنا علامة هالم في نواحٍ كثيرة، إذ نتشارك تذوقنا للأشغال الجلدية عالية الجودة، ما نتج عنه تعاون مثالي بيننا. كما نتشارك الفلسفة ذاتها، ولدينا فهم متبادل لمفاهيم الأنوثة التي نترجمها في تصاميمنا».

وتماشياً مع المبدأ المشترك للعلامتين في الاستدامة، والذي يهدف إلى الحد من النفايات، بهدف تشجيع إعادة تصميم دورات حياة الموارد لجميع منتجات البيع بالتجزئة، ستتوافر مجموعة الحقائب محدودة الإصدار بكميات محدودة.

«علامة هالم»

تأسست العلامة الاسكندنافية الفاخرة للحقائب اليدوية في أكتوبر 2017 على يد المديرة الإبداعية والمصمّمة السويدية هانا رانسجو. وانضمت إليها لاحقاً مديرة المشروع الإنجليزية هانا لويز بروير. وتقيم المصممتان مع فريق أساسي صغير في منطقة جميرا بالإمارات، حيث تقع دار هالم. أما استديو تصميم العلامة فيقع في حي دبي للتصميم.

وانطلقت الرؤية المشتركة لمصممتي العلامة من شغفهما بالفنون والبساطة العملية والجودة التي تصلح لكل الأزمنة. وتتمتع المصممتان بخبرات عريقة في مجالات متنوعة، تشمل إدارة الفنادق الفاخرة والتصميم الداخلي وتصميم الأثاث حسب الطلب وتصميم الأزياء العالمية.

تويتر