تفادي التجاعيد.. وحماية الجلد

تقول خبيرة البدائل الطبيعية والصيدلانية سمر بدوي، إن هناك العديد من الأساليب والتقنيات، التي تعين على المحافظة على شباب وحيوية الجلد، وقد تعد محاربة التجاعيد واحدة من أهم وأكثر الصناعات ازدهارا في الوقت الحالي «كما زاد الطلب على مباضع الجراحين التجميليين، بازدياد طلب المحافظة على شباب دائم يقهر التجاعيد».

وتوضح بدوي أن هناك العديد من الأفراد ممن ليست لديهم تلك الإمكانيات المادية التي تعيد شباب بشرتهم بعملية جراحية أو بحقن المواد الخاصة لشد البشرة، مبينة الطرق التي تعين على المحافظة على مرونة الجلد وخلاياه، ولتقليل وجود الخطوط الرفيعة في الجلد بطرق طبيعية وصحية، والتي «قد تتطلب بعض المجهود والوقت، لكن ستتمكن في النهاية من الحصول على جلد صحي لكل الجسم وليس للوجه فقط».

وتشير بدوي إلى أن فقدان الجلد لمرونته يسبب ظهور التجاعيد عليه، كما يؤثر فيها التقدم بالسن، وتظهر بشكل أكبر من اللازم «ومهما حاولنا التخلص منها ستبقى طالما أننا سنعيش عمرا أطول، لكن في الواقع قد نرى أن الكثير من الأشخاص رغم أعمارهم المتوسطة والفتية، إلا أن علامات التجاعيد تمتد حول العينين وحول الفم لديهم، وهذا أحد الأدلة على ضعف في نسيج الجلد وفقدان بعض العناصر الحيوية التي تمد الجلد بالرطوبة والليونة».

للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.