وثائقي جديد يعيد قضية بريتني سبيرز إلى المحكمة

بريتني سبيرز لم تحضر الجلسة الأخيرة شخصياً. أ.ف.ب

عادت قضية بريتني سبيرز إلى المحكمة، أول من أمس، مع إحراز تقدم ضئيل في القضية المثيرة للجدل على نحو متزايد، والمتعلقة بمدة وصاية آخرين على الشؤون الشخصية والتجارية لنجمة البوب.

وقالت قاضية محكمة لوس أنجلوس العليا بريندا بيني، إنه على والد المغنية وشركة ائتمان تم تعيينها حديثاً التعاون لوضع خطة استثمار تفيد سبيرز.

وأوضحت سبيرز العام الماضي أنها لم تعد تريد أن يتدخل والدها جيمي في شؤونها، لكن القاضية مددت في ديسمبر الماضي فترة وصايته حتى سبتمبر المقبل. وتم تعيين جيمي سبيرز وصياً في عام 2008 بعد أن دخلت المغنية المستشفى للعلاج النفسي.

وجاءت جلسة الخميس، التي لم تحضرها سبيرز شخصياً، بعد بث فيلم وثائقي تلفزيوني الأسبوع الماضي أدى إلى مزيد من التدقيق في القضية وانهيار نجمة البوب، الذي تناوله الإعلام على نطاق واسع.

ونشرت مجلة جلامور الإثنين الماضي اعتذاراً قالت فيه «نحن جميعاً مسؤولون عما حدث لبريتني سبيرز، ربما لم نتسبب في سقوطها، لكننا قمنا بتمويله».

 

تويتر