لمحبي المسابح والشواطي..عالمة فيروسات تنصحكم بما يلي

مع البدء في تخفيف عدد ساعات الحجر في كثير من دول العالم يتساءل عشاق السباحة وارتياد الشواطيء عن مدى خطورة هواتيهم الممتعة.
خبراء الفيروسات أكدو في مرات عدة ان الفيروس لايعيش في حوض سباحة تمت معالجة مياهه بالكلور بطريقة علمية وحقيقية، ولكن قبل التوجه إلى حوض السباحة للاستمتاع بوقتك، إليك ما تحتاج إلى معرفته للتأكد من أن فترة البقاء في المسبح لن تنتهي بالإصابة بحسب أستاذة علم الأحياء الدقيقة الجزيئية والمناعة في كلية كيك الطبية التابعة لجامعة جنوب كاليفورنيا، أكدت " إن مياه المسبح المكلورة مميتة للميكروبات فمتوسط ​​كمية الكلور في المسبح سيقتل الفيروس". وأضافت لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز"  أنه  من غير المرجح أن يزدهر الفيروس التاجي في مياه  البحر المالحة لكنها نبهت إلى أنه من المهم جدا التأكد من أن جميع الأسطح، مثل كراسي الشاطئ، يتم تعقيمها بشكل موثوق، والتأكد من الحفاظ
على مسافة لاتقل عن مترين  من الأشخاص الآخرين داخل المياه وخارجها أمرا بالغ الأهمية،
تجنب مشاركة ادوات السباحة والترفيه المائي مع اي أحد .

تويتر