كايلي مينوغ تعود منفردة لـ «غلاستونبري» بعد غياب

مينوغ أكدت أنها تهتم بالأشياء الجديدة والإبداع. أرشيفية

بعد غياب 14 عاماً، تعود المغنية الأسترالية كايلي مينوغ، اليوم، إلى مهرجان غلاستونبري البريطاني، لتقدم عرضاً منفرداً رئيساً.

وتشتهر مينوغ، (51 عاماً)، بأغان عدة، من بينها «آي شود بي سو لاكي»، و«كانت جيت يوم آوت أوف ماي مايند»، وصدر لها أول من أمس، ألبوم «ستيب باك آن تايم» بالتزامن مع عودتها لغلاستونبري.

وحول شعورها بالعودة لـ«غلاستونبري» بعد اضطرارها إلى إلغاء عرضها بالمهرجان عام 2005، أضافت مينوغ التي توصف بـ«الأسطورة»: «إنه أمر مملوء بالمشاعر.. فلقد كان سبب الإلغاء معروفاً (بسبب إصابتها بسرطان الثدي)، ومع مرور الأعوام كنت أفكر حقاً لقد ضاعت فرصتي».

وأشارت النجمة إلى أن وصفتها للنجاح في مجال الموسيقى المتغير باستمرار، والذي شهد اختفاء الكثير من الفنانين «هو التغيير، فأنا أحب الموضة، إنه أمر يخص برج الجوزاء.. وأنا مهتمة بالأشياء الجديدة والإبداع، ولدي فضول حول الكثير من الأمور».

وعما إذا كانت تقرأ ما يكتبه مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، قالت مينوغ: «أرى التعليقات أحياناً، أعني أقضي بعض الوقت منقطعة تماماً، وهذا يمنحني شعوراً جيداً. ولا أفعل ذلك دائماً بالطبع».

 

تويتر