اغتيال المنشد الصوفي أمجد صبري

أثارت حادثة اغتيال المنشد الباكستاني الصوفي أمجد صبري  في هجوم بالرصاص أعلن فصيل من حركة طالبان مسؤوليته عن تنفيذه ضجة إعلامية وشعبية في البلاد.
وكان أمجد صابري الذي يحظى بشهرة إقليمية ودولية  عائداً مع أفراد عائلته إلى منزله بمدينة كراتشي عندما اعترض سيارته مهاجمون إرهابيون على دراجة نارية وقاموا بإطلاق النيران عليه مما أدى إلى اغتياله وهو داخل سيارته.

وقامت معظم القنوات التلفزيونية الباكستانية بإلغاء برامج التسلية والترفيه والبرامج الخاصة بشهر رمضان إعراباً عن حزنها على اغتيال الفنان القومي.

واحتشد الآلاف من محبي  صبري اليوم  لتوديعه .


وأعلن قاري سيف الله سيف المتحدث باسم فرع منبثق عن حركة طالبان  مسؤولية الفصيل عن قتل صبري بعد أنشودة رأت الحركة أنها تمثل خروجا على الدين.

 

تويتر