كواليس برنامج محمد عبده وفنان العرب

«زووم».. على النجوم

الأجيال الجديدة والجماهير الشابة التي اكتظت بها الكواليس أصرت على التقاط صور تذكارية مع نجمها المفضل. من المصدر

شهدت كواليس برنامج «محمد عبده وفنان العرب» العديد من المواقف واللقطات الطريفة التي كشفت خلال البرنامج عن الكثير من الجوانب الإنسانية في علاقة فنان العرب مع الجمهور ومع عدد من النجوم العرب الذين حلوا ضيوفاً على لجنة تحكيم البرنامج، «الإمارات اليوم» واكبت بعض تفاصيل الكواليس ورصدت عدداً من المواقف التي تنوعت بتنوع الضيوف واللحظات الفريدة التي عاشها فريق البرنامج مع فنان العرب.

مع المهندس

حالة اختفاء

http://media.emaratalyoum.com/images/polopoly-inline-images/2015/10/384164.jpg

فوجئ الجمهور في أول حلقات البرنامج بتقنية «ميزان الدرجات» التي اعتمدها فريق العمل لإنزال المشترك الأقل رصيداً إلى الطابق السفلي، فيما زاد نزول المذيع أحمد عبدالله على الميزان من حماس الجمهور الذي استمتع بفكرة اختفائه التدريجي من المسرح، خصوصاً بعد ردة فعل المذيعة رؤى الصبان المودعة لأحمد عبدالله.

حرص فنان العرب على الوجود المبكر في البروفات التي تسبق تصوير كل حلقة ومتابعة تحضيرات الفرقة الموسيقية للأغاني التي سيتم تقديمها للجمهور، كما حرص محمد عبده على لقاء النجوم وتبادل الأحاديث الودية معهم، وهذا ما كان جلياً في الحلقة الأولى من خلال لقاء الفنان ماجد المهندس الذي تربطه بفنان العرب علاقة ود واضحة وصداقة أسفرت عن تعاون مشترك في مجال التلحين بينهما.

«مخاوي الليل»

رغم العلاقة الوطيدة التي تجمع فنان العرب بالفنان خالد عبدالرحمن، إلا أن الشائعات الكثيرة التي انتشرت حول خلافهما ظلت إلى حد ما تطارد الفنانَين، لكن كواليس البرنامج كشفت اليوم عن مودة حقيقية تجلت خلف ستار البرنامج، وأثناء تصوير الحلقة التي أطل فيها «مخاوي الليل» لتقديم مجموعة من أهم أغانيه الناجحة في الوقت الذي لم يفوت فرصة الاستراحة لإلقاء السلام على فنان العرب والإعراب عن سعادته برؤية صديقه وتبادل الأحاديث والأخبار.

بين «صولة» و«أبوخالد»

كشف البرنامج الجديد عن العديد من الصفات المرحة في شخصية عبدالله الرويشد، بالإضافة إلى دماثته في التعامل مع الجمهور في الكواليس وتبادل الأحاديث معهم، هذا إلى جانب أصالة التي لم تفوت الفرصة لمجاراة الرويشد وإطلاق النكات والمواقف الطريفة التي تخللت التصوير، مستفيدة في ذلك من الإيجابية التي اتسمت بها الأجواء والأريحية التي تعامل بها فريق العمل مع النجوم.

«سيلفي» شبابي

نجومية فنان العرب لا تقتصر على الجمهور المتذوق الذي أطربه فن محمد عبده على مدى السنوات الماضية فحسب، بل تمتد إلى الأجيال الجديدة والجماهير الشابة التي اكتظت بها الكواليس وأصرت على التقاط صور تذكارية مع نجمها المفضل، في الوقت الذي بدا محمد عبده سعيداً للغاية بهذه المحبة الشبابية.

ثنائي ناجح

نجح المذيع الإماراتي أحمد عبدالله مجدداً في تقديم أسلوب خاص بعيد عن البرامج التراثية والشبابية التي قدمها في السابق، كما استطاع مع رؤى الصبان تقديم ثنائي ناجح تمكن من قيادة حلقات البرنامج الجديد برؤية مختلفة جعلت فنان العرب يبدي إعجاباً خاصاً بهما وبتجربة وقوفهما معاً على الخشبة.

فرح و«حنين»

لم تطق «حنين» ابنة الفنانة نوال الكويتية صبراً للقاء أمها وأسرعت قبل انتهاء تصوير الحلقة بالدخول إلى استوديو التصوير لملاقاة فنان العرب والفنان عبدالله الرويشد في لحظة حنين خاصة أعادت محمد عبده إلى ذكريات الطفولة الجميلة، ما أضفى على استراحة الفنانين والفريق المصاحب الكثير من الألفة والمرح.

مساحات للود

لم يفوت الملحن عصام كمال المسؤول عن تدريب الأصوات المشاركة في البرنامج، فرصة وجوده الدائم في الكواليس لاقتناص لحظة من المرح والود مع أحمد عبدالله ورؤى الصبان، فكانت لحظة جميلة لالتقاط «سيلفي» تذكاري على أمل لقاء.

«حمى» التواصل الاجتماعي

يبدو أن شغف متابعة مواقع التواصل الاجتماعي لم تتوقف عند المعجبين والجمهور فحسب، بل طالت الفنانين والفنانات، حيث رصدت «الإمارات اليوم» تشارك الفنانة أصالة والفنانة المصرية آمال ماهر تجربة الأخبار الفنية وأحاديث المواقع على الهواتف المحمولة.

«جنتل مان»

أثبت الفنان عبدالله الرويشد أنه يتمتع بروح مرحة وقدرة على الضحك والفكاهة لم يفارقاه في مختلف لحظات وجوده داخل مسرح «فنان العرب» وخارجه، إلى جانب صفة «الجنتل مان» التي كشف عنها الفنان لجمهوره إثر إطلالته الأولى على الجمهور أثناء انطلاق البرنامج، ماسكاً بيد «صولا» لمساعدتها على نزول الدرج، الأمر الذي تمسك به النجم الكويتي طوال الحلقات وأثنت عليه «صولا» في الحلقة الأولى من البرنامج.

تويتر