من الأمثال العربية
«اسْتَمْسِكْ فَإنكَ مَعْدُو بِكَ»:
يضرب في موضع التحذير؛ فإن المقادير تسوقك إلى ما حُم لك.
ومنه قول الحسن «من كان الليل والنهار مَطِيتَهُ فإنه يُسَارُ به وإن كان مقيماً»، وقول شُرَيح في الذين فَروا من الطاعون: «إنا وإياهم من طالبٍ لَقَريبُ».
«مَتَى يأتي غُوَاثُكَ مَنْ تُغِيثُ؟»:
يضرب في استبطاء الغَوْث، وللرجل يَعِدُ ثم يَمْطُلُ.
يُقَال: غَوثَ الرجلُ، إذا قَالَ: واغَوْثَاه، والاسم الغَوْث والغُوَاث والغَوَاث، قَالَ الفراء: لم يأت في الأصوات شيء بالفتح غيره، وإنما يأتي بالضم كالبُكاَء والدعاء أو بالكسر كالنهدَاء والصياح.
يضرب في موضع التحذير؛ فإن المقادير تسوقك إلى ما حُم لك.
ومنه قول الحسن «من كان الليل والنهار مَطِيتَهُ فإنه يُسَارُ به وإن كان مقيماً»، وقول شُرَيح في الذين فَروا من الطاعون: «إنا وإياهم من طالبٍ لَقَريبُ».
«مَتَى يأتي غُوَاثُكَ مَنْ تُغِيثُ؟»:
يضرب في استبطاء الغَوْث، وللرجل يَعِدُ ثم يَمْطُلُ.
يُقَال: غَوثَ الرجلُ، إذا قَالَ: واغَوْثَاه، والاسم الغَوْث والغُوَاث والغَوَاث، قَالَ الفراء: لم يأت في الأصوات شيء بالفتح غيره، وإنما يأتي بالضم كالبُكاَء والدعاء أو بالكسر كالنهدَاء والصياح.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news