«مسيرة المهرّجـين» تحوّل ساحات «وافي» مسرحاً كرنفالياً
عروض المهرجين شدّت الأطفال ونالت اهتمامهم. من المصدر
نالت فعالية «مسيرة الدراجات والمهرجين الموسيقية» التي تم تنظيمها أخيراً في مركز «وافي»، أحد الرعاة الرئيسين لمفاجآت صيف دبي ،2009 إعجاب الجمهور وحولت ساحات «وافي» إلى مسرح كرنفالي، تجولت خلاله الفرقة الاستعراضية الموسيقية المتميزة في أرجائه، وأمتعت الحضور.
وتضم الفرقة 25 شخصاً في ثلاثة أقسام: مشاة عازفون، وآخرون يركبون الدراجات الهوائية ذات العجلة الوحيدة، وآخرون يرتدون أحذية ذات عجلات صغيرة راحوا يلوحون بأيديهم للحضور، والابتسامة تغمر وجوههم، ويلاطفون الصغار، ويسلمون عليهم، ويلتقطون الصور بجانبهم.
وعاش حضور الفعالية لحظات مشبعة بالاستمتاع، ضمن أجواء أسرية أدرك المنظمون مسبقاً أهميتها، فعملوا على توفيرها، وتهيئتها للزوار، رغبة منهم بمنحهم جواً متميزاً ضمن أمسيات وفعاليات مفاجآت صيف دبي لهذا العام.
وزين أعضاء الفرقة وجوههم برسومات لطيفة وألوان متناسقة، تم تشكيلها على شكل حيوانات وأشكال هندسية متنوعة، فيها طرافة وابتكار، فكانت رسومات محببة جذبت الصغار نحوهم، وجعلت الكبار يألفونهم.
وانقسمت الفعالية التي استمرت عروضها لما يزيد على 30 دقيقة إلى قسمين: العازفين الذين لم ينقطعوا عن العزف لمقطوعات موسيقية طوال فترة العرض، وراكبو الدراجات الهوائية ذات العجلة الواحدة الذين لم يتوقفوا كذلك عن التنقل بين المتسوقين والزوار، والدوران خلفهم، وبينهم بحركة سريعة لمؤانستهم ومصافحتهم، والاختفاء عنهم بسرعة أو مفاجأتهم بالوجود قربهم بخفة ولطافة.
ولقيت الفعالية تجاوباً من الجمهور، فقالت السورية تالية الإمام «هذه الأمسية رائعة، وأحبها الأطفال كثيراً، لقرب أشكال أعضاء الفرقة منهم، وجذبت الكبار، كون المقطوعات الموسيقية المفرحة التي عزفوها من الصعب على المرء سماعها من دون الاقتراب منها، ومشاركة الناس الفرحة بها». وذكرت أن «مفاجآت صيف دبي» جذبت الناس إلى المراكز التجارية، خصوصاً أن الناس في مثل هذه الأيام لا يستطيعون التنزه في المناطق المفتوحة، بسبب ارتفاع درجة الحرارة، وإن فكرة تنظيم الفعاليات داخل المراكز التجارية منحت الأسر فرصة قضاء أوقات ممتعة بأجواء متميزة.
ووجهت السورية ميس كردي الشكر لإدارة مكتب مهرجان دبي للتسوق على الأمسية المميزة، وقالت «نتمنى أن تعاد، كي تتسنى لنا معايشة الفرح مرة أخرى».
وذكر اللبنانيان جوزيان توما وربيكا أنهما استمتعتا كثيراً بأجواء الفعالية، وأن أعضاء الفرقة الذين أدوا العرض كانوا مميزين ومحترفين. وأثنت ربيكا على العازفين المتقنين عزفهم بشكل جيد، وعلى راكبي الدراجات.
وقالت اللبنانية منال معنقي «فعلاً، أمسية ممتعة وجميلة، فكل الذين حضروا في (وافي) عاشوا الفرح على مدار نصف ساعة، لم نشعر بالوقت، مر بسرعة كبيرة، جئت مع أطفالي الثلاثة برفقة صديقتي وطفليها، استمتع الأطفال كثيراً ونشكر لـ(وافي) الأمسية».
وتضم الفرقة 25 شخصاً في ثلاثة أقسام: مشاة عازفون، وآخرون يركبون الدراجات الهوائية ذات العجلة الوحيدة، وآخرون يرتدون أحذية ذات عجلات صغيرة راحوا يلوحون بأيديهم للحضور، والابتسامة تغمر وجوههم، ويلاطفون الصغار، ويسلمون عليهم، ويلتقطون الصور بجانبهم.
وعاش حضور الفعالية لحظات مشبعة بالاستمتاع، ضمن أجواء أسرية أدرك المنظمون مسبقاً أهميتها، فعملوا على توفيرها، وتهيئتها للزوار، رغبة منهم بمنحهم جواً متميزاً ضمن أمسيات وفعاليات مفاجآت صيف دبي لهذا العام.
وزين أعضاء الفرقة وجوههم برسومات لطيفة وألوان متناسقة، تم تشكيلها على شكل حيوانات وأشكال هندسية متنوعة، فيها طرافة وابتكار، فكانت رسومات محببة جذبت الصغار نحوهم، وجعلت الكبار يألفونهم.
وانقسمت الفعالية التي استمرت عروضها لما يزيد على 30 دقيقة إلى قسمين: العازفين الذين لم ينقطعوا عن العزف لمقطوعات موسيقية طوال فترة العرض، وراكبو الدراجات الهوائية ذات العجلة الواحدة الذين لم يتوقفوا كذلك عن التنقل بين المتسوقين والزوار، والدوران خلفهم، وبينهم بحركة سريعة لمؤانستهم ومصافحتهم، والاختفاء عنهم بسرعة أو مفاجأتهم بالوجود قربهم بخفة ولطافة.
ولقيت الفعالية تجاوباً من الجمهور، فقالت السورية تالية الإمام «هذه الأمسية رائعة، وأحبها الأطفال كثيراً، لقرب أشكال أعضاء الفرقة منهم، وجذبت الكبار، كون المقطوعات الموسيقية المفرحة التي عزفوها من الصعب على المرء سماعها من دون الاقتراب منها، ومشاركة الناس الفرحة بها». وذكرت أن «مفاجآت صيف دبي» جذبت الناس إلى المراكز التجارية، خصوصاً أن الناس في مثل هذه الأيام لا يستطيعون التنزه في المناطق المفتوحة، بسبب ارتفاع درجة الحرارة، وإن فكرة تنظيم الفعاليات داخل المراكز التجارية منحت الأسر فرصة قضاء أوقات ممتعة بأجواء متميزة.
ووجهت السورية ميس كردي الشكر لإدارة مكتب مهرجان دبي للتسوق على الأمسية المميزة، وقالت «نتمنى أن تعاد، كي تتسنى لنا معايشة الفرح مرة أخرى».
وذكر اللبنانيان جوزيان توما وربيكا أنهما استمتعتا كثيراً بأجواء الفعالية، وأن أعضاء الفرقة الذين أدوا العرض كانوا مميزين ومحترفين. وأثنت ربيكا على العازفين المتقنين عزفهم بشكل جيد، وعلى راكبي الدراجات.
وقالت اللبنانية منال معنقي «فعلاً، أمسية ممتعة وجميلة، فكل الذين حضروا في (وافي) عاشوا الفرح على مدار نصف ساعة، لم نشعر بالوقت، مر بسرعة كبيرة، جئت مع أطفالي الثلاثة برفقة صديقتي وطفليها، استمتع الأطفال كثيراً ونشكر لـ(وافي) الأمسية».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news